** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من يسخر - محمد النعمة بيروك
مدفع الإفطار - وليد عارف الرشيد
النسبيّة - صادق البدراني
في رمضان -عبد المجيد برزاني
في السوق - كاملة بدارنة
انفطار - نادية بو غرارة
إرث - آمال المصري
سرّ - زليخة ارقابة
نكتة رمضانيّة - مصطفى حمزة
دمعة - عصام ميرة
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أذان
ألصقوا مكبرات الصوت على دبابتهم الهادرة , يجوبون شوارع القرية ,يزأرون :" الزموا بيوتكم.. منع التجول تام . حان موعد افطار الصائمين . خرج الشيخ ,ليرفع أذان المغرب ,وكانت آخر كلماته :"حمدا لله سأبعث صائما مكبرا "
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 18-08-2012 الساعة 01:00 PM
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 02-08-2012 الساعة 04:15 PM
هكذا كانت حقيقة الأمر . . .
أقف بين أيديكم سائلا الله أن يمنحكم القدرةَ على سماحي
وأن يرفعَ عني قصوري بحق الجميع .
اللهم امين ...
هديّةُ العيدِ (مُبَكّراً)
...........................دخل المديرُ صباحاً بابتسامتهِ المعتادةِ فألقى على الجميع السلام ..
دارت عيناهُ بحثاً عن شخصٍ ما ، عرَفتُ انه كان أنا ، حين ناداني بعد نظرةٍ متفحصّةٍ طويلةٍ يعلوها السّرورُ ، كأنها المرةُ الأولى التي يراني فيها !
تفضّل ، وهو يناولني ظرفاً .... قاطعاً عليّ سلسلةَ أسئلةٍ دارتْ في ذهني لحظاتٍ ، طُفْتُ فيها سنينَ عملي الثمانِ .
- ولمّا لم يُشِحْ بوجههِ عني ، خُيّلَ اليّ انه بالأنتظار ..
ففتحتُ الظرفَ واذا به جواز سفري ..... حينها فقط أدركتُ سرّ طلبه يومَها ، نسخةً منه في مكانٍ أعجزُ فيه عن استنساخهِ له ، ليسرعَ بالقول سأعيده لك بعد أن أفرغ منه ، دونما تفسيرٍ !
أعادني الى الموقفِ قاطعاً أفكاري للمرةِ الثانيةِ ، قائلاً :
أسألُ الله القبولَ .. عمرةً في العشر الأواخر برفقتي وشريكيّ ...
واذا بذكريات كانت قد زواها العقلُ الباطنُ طيّ التناسي ، تمُرُّ أمامَ ناظريّ كالبرقِ ، وتعصفُ بقدرتي على الوقوفِ بعدَ أن لفّتني دوامةُ الذهولِ فاستنْطَقَتْ عينيّ الدموعَ ...
وهو يربتُ على كتفي بصمتٍ ، متوجّهاً الى مكتبهِ...
دوّتْ أركانَ ذهني (لبّيكَ اللهمّ لبّيكَ !)
تنطلق رحلتي الى العمرة يوم غدٍ الثلاثاء بعد الأفطار ان شاء الله
أسألكم الصّفْحَ والدعاء ..
ماشاء الله هدية رائعة أديبنا المكرم جاءت لنشارك التهنئة بالعمرة ونسألك الدعاء فلا تنسنا
عمرة مقبولة وذنب مغفور إن شاء الله
ونرجو الله ان يتقبل منك صالح الدعاء وان يتقبل منا ومنك صالح الاعمال والا يحرمنا من زيارة بيته الحرام ورسوله الكريم
وكل عام وأنت للرحمن أقرب
تحاياي
------------
أختي الفاضلة ، الأديبة راوية
أسعد الله أوقاتك
لقطة ذابحة من واقع بلدي الذبيح .. ربما سبقها خبر ومشهد .. فالحدث وقع ، وربما أكثر من مرة في أكثر من خاصرة !
لا تعليق آخر ، إلا أن أقول : إنه نص رائع ، نجح في تصوير إجرام الوحوش الكافرة في رمضان !! والومضة كانت قويّة ومؤثرة جداً
لك تحياتي وتقديري
السّلام عليكم أخ صادقتنطلق رحلتي الى العمرة يوم غدٍ الثلاثاء بعد الأفطار ان شاء الله
أسألكم الصّفْحَ والدعاء ..
رحلة موفّقة ومباركة إلى الدّيار المقدّسة وأطمع منك بالدّعاء لي هناك
كلّ رمضان وأنت بخير
تحيّاتي
-------------
أخي الحبيب ، الأديب النبيل صادق
أسعد الله أوقاتك ، وأظنك في قمة السعادة الآن وأنت في رحاب الأرض المقدسة ..
نصٌّ أشعرُ أنكَ كتبتَه على عجل ، يحدوك الحبور والسرور ، وأنك تُريد أن تترك في الواحة خبرك السعيد قصصياً ..
لكنه نطقَ بقلبِ المؤمن وهو يشعر بقرب معانقته الحرمين ، حيثُ الكعبة والأحبة ، والروضه ، ومغفرة الرحمن ..
لاتنسَ حينَ تدخل بابَ السلام إخوةً لكَ في الشام ..
تحياتي
وتقبل الله طاعاتك
الحبيب صادق البدراني
في حفظ الله ورعايته
وتقبل الله عمرتك وأعمالك الصالحة
ولا تنسانا من دعواتك
رزقك الله الحسنى وزيادة
تحياتي ..