لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
طفلةُ من اعزاز بحثت عنها أيدٍ كثيرة بين الأنقاض حتى وجدتها ...
الأيدي نفسها التي بحثت طويلاً عن شيء من "ضمير" لدى العالم .. و لم تجد
اعزاز العزة
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
طفلةُ من اعزاز بحثت عنها أيدٍ كثيرة بين الأنقاض حتى وجدتها ...
الأيدي نفسها التي بحثت طويلاً عن شيء من "ضمير" لدى العالم .. و لم تجد
اعزاز العزة
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
إحدى حرائر حمص "أم عبدو" تتحدث من جدة عن المستشفى الميداني
الذي أنشأته في بيتها في حمص 12/1/2012
http://www.youtube.com/watch?feature...xxVefgmJM&NR=1
الطفل محمود عمر الحامد الزامل في العناية المركزة بعد تعرض لحادث أليم في الرمثا
حيث استقر أهله بعد أن هجروا من الحراك
اللهم رحمتك
مجزرة جديدة في ديربعلبة راحت ضحيتها عائلة كاملة
صرخة ألم
حين اقتحمت اليوم قوات النظام الحي بدأت حركة نزوح للأهالي شرقا خوفا على الأطفال والنساء ولكن هذه العائلة
وهي في طريقها للهرب من الحي وعلى بعد 5 كيلو مترات من الحي أطلقت دبابة قذيفة على سيارتهم
عند كازية المكحل فأجهزت على جميع من كان في السيارة
منار العقاد
31 يوليو
هنا في هذه الأيام وفي أحلك الظروف وأشد الفتن تظهر ثمار العبودية لله ، ثمار الطاعات ،
وكشف حقيقة عبوديتك لله ، الا هي حسن الظن بالله . هنا الامتحان الأكبر . هنا الفوز الحقيقي ،
هنا يأتي نصر الله ، الله حكيم رغم ما نراه من مآسي ، الله قادر بالرغم ما نراه من مظالم وتجبر المتجبرين ،
الله رحيم بالرغم مما نراه من أحزان .. إن أقوى سلاح نتسلح به هو حسن الظن بالله ، الذي أخرج إبراهيم من النار ،
الذي أخرج يونس من بطن الحوت ، الذي حمل نوح على ظهر السفينة والموج محيط بها من كل مكان ،
الذي مكن ليوسف في الأرض ، الذي أنقذ موسى من فرعون ، الذي أنقذ محمداً (ص) وصاحبه في هجرته .
لذلك علينا بحسن الظن بالله والذي يزيدنا عبودية وتسليماً وعملاً وأخذاً بأسباب النصر .