ونقرأ في تراثنا عن مجتهدين مطلقين ورجال موسوعيين وحكاماً يحكمون الأخضر واليابس بأنفسهم
أما اليوم فإننا لا بد أن نتوجه نحو المؤسسية ، فالتخصصات باتت كثيرة ومتنوعة ، وحتى التخصص الواحد صارت له فروع كثيرة
فالمجتهد اليوم لا يستطيع أن يفتي إلا ومعه طبيب أو اقتصادي ... أو ...
ومن الخطأ الجسيم ربط الدولة بشخص
بل لا بد من المؤسسة الحاكمة التي يكون الرئيس عضواً فيها ..
تحياتي ..