صدقت
فالمسالة الايرانية لا اتصور قارئا للاحداث او دارسا لنظامها الحكمي والذي يتجلى فيه مسالة ولاية الفقيه المرتبط انبثاقها باكبر الخرافات العقدية في مذهبهم وهي غياب المهدي، لا اتصور ان يفصل أهداف سياستها عن مذهبها ابدا، فانهم ابرزوا تمايزهم عن غيرهم في دستورهم وفي اسس نظام حكمهم ودولتهم وفي تحركاتهم على الصعيد الاقليمي والدولي.
تحياتي لك
وحفظك المولى