مرو سريع بنصك الوارف دكتور
تحيتي وتقديري
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مرو سريع بنصك الوارف دكتور
تحيتي وتقديري
فرسان الثقافة
وصفتهم بطريقتهم ولكن بلغة العمري وشاعريته. حتى وأنت تتناول مفرداتهم كنت مختلفًا، كم كان التحدي هنا صارخًا وكم كان الوجع متعدد الأوجه .
لن أضيف لما تفضل من قبلي شيئًا ولا لك أيها الحبيب الشاعر الشاعر شيئًا هنا ، سوى تسجيل المزيد من الإعجاب بحرفٍ له القدرة أن يعود بنا إلى الوراء فيغترف الأصالة ويتمطى إلى الأمام فيسبق الأخيلة بقنابل دهشة.
يا لها من ملحمة تستحق الوقوف كثيرًا بين الفكر والفنيات .. ولكن اعذر أخاك أستاذي الحبيب فليس له في ما وصلت إليه سوى أن يتحين فرصة أن يلتقط أنفاسه ويستحضر ما يليق .
محبتي وكثير تقديري وإعجابي
كان النص هذه المرة بأسلوب مختلف تماما
طال وقوفي على اجراسه وايقاعاته
ولو لم اكن قد قرأتُ اسمك عليه لما تبادر الى ذهني انك صاحبه
لاختلاف اسلوب الطرح ولغة الثورة وتتابع النسج سلسلة
تواصلت حلقاتها بتتابع مطّرد وسرعة في مزج بطريقة لم تستوقفني عندها يوما في كتاباتك
فان لمساحة السرد واستقاء الموضوع تلو الموضوع وانتقاءاته بابتعاد الصورة عن التي تليها واستقلالها عنها
كلها امور ربما كانت تقول شيئا آاخر اضافي
رغم ان الكثير من مفردات القصيدة كانت تحمل تورية لمعاني مفتوحة بصدق
استقت حروفها من خيال بعيد
ورغم انها كانت صراع الذات مع الذات انفجاراً لذاك الشعور
فقد استوقفتني تلك المفردات الغريبة على الواحة ، والغريبة على نصوصك
ربما كان كل مافيها من اسلوب وطريقة طرح وميزان ايقاع
ثائر بطريقة جديدة
وصفت الحال بدقة متناهية في قصيدة روائية قصصية
فاحسنت التحليل والنقد والمتابعة
شكر لهذا الخيال الذي سقتنا اليه بسرور
وشكرا للألق الذي يأتي عنك حتى في الثورة
محبتي التي تعرف
تَبَرَّأْتُ مِنْكُمْ
تَبَرَّأْتُ مِنْ هَرْطَقَاتِ العَجَائِزْ
وَلَطْمِ الجَنَائِزْ
وَمَا لا يَجُوزُ وَمَا هُوَ جَائِزْ
السلام عليكم
نثرية رائعة جدا ,غاضبة جدا ,مشتعلة كلها وتحتاج لإطفائية ضخمة
ألسنة النار في أطرافها تتلوى, وتلوب ,وتطلق دخانا أسود,وتخرجها عن طورها
نثرية مختلفة ,لم أتعرف عليها لولا بعض أنفاسها التي كانت تهتف اسمك
أنها لا تشبهك أخي د.سمير إلا بالقليل
ذكرتني بنزار قباني ,,وأنا أعلم أنك لا تحبذ الشعر الحر
أما أنا فما زلت أقول, وسأظل أقول, أن أشعار نزار رائعة وجميلة وبالغة هدفها ومزهرة ,لولا ما أتحفظ علية من كلام وتعبيرات خادشة ,,وجدا
لم أتوقع أن أقرأ لك مثلها ,ولم أتمنى ,,أقصد تلك الكلمات الخادشة
القصيدة أو النثرية في غاية الروعة ,جميلة رائعة رشيقة
شكرا لك أخي
أتمناك بخير
ماسة
******
فعلا قرأتُ البداية وخلتُني تهتُ عن العنوان .
أصعد لأتأكد من كاتب المقال .
ثم أعود والحيرة تملأني فأنا متأكد أن العمري لا يكتب لمجرد الكتابة.
حتى أَمسَكَ صاحبُنا قلمَه وبدأ يكتب فكانت كلماته مرصعة مثل قلمه من ذهب.
******
سَتَمْضِي الصُّقُورُ وَنَبْقَى هُنَا فِي التُّخُومِ الأَبِيَّةْ
عَصَافِيرَ سِلْمٍ تُزَقْزِقُ بِاسْمِ الهُوِيَّةْ
وَتَحْيَا القَضِيَّةْ.
........
وسنبقى نحن أيضا نتعلم منك سيدي.
في العمودي وغيره
محبتي وتقديري
الشاعر الفذ د. سمير العمري
نص نثري رشيق لم يدع من الحال شيئا إلا وصفه
أعجبني رغم أنه لا يشبهك , على عكس النصّ العمودي الذي لا أحتاج أن أرى اسمك تحته لأعرف أنه لك
كنت جميلا هنا ومبهرا دائما في العمودي
مودتي وحبي
وجبة إبداعيّة عمريّة بنكهة لاذعة وبهارات حارقة!
تَبَرَّأْتُ مِنْكُمْ
تَبَرَّأْتُ مِنْ هَرْطَقَاتِ العَجَائِزْ
وَلَطْمِ الجَنَائِزْ
وَمَا لا يَجُوزُ وَمَا هُوَ جَائِزْ
تَبَرَّأْتُ مِنْ سَفْسَفَاتِ الفَضِيلَةْ
وَمَزَّقْتُ عَنِّي ثِيَابَ القَبِيلَةْ
تَحَرَّرْتُ مِنْكُمْ وَمِنْ نَهْجِكُمْ فِي اغْتِيَالِ الخَيَالِ
وَمِنْ سَيفِكُمْ فِي مَعَانِي النِّضَالِ
وَمِنْ قَيْدِكُمْ فِي ارْتِشَافِ الجَمَالِ
وَآمَنْتُ بِالعِشْقِ يَمْلأُ كَأْسِي بِخَمْرِ الحَقَائِقْ
بِحُرِّيَتِي بَينَ زَهْرِ الحَدَائِقْ
بِلا أَيِّ عَائِقْ
بِعشْتَارَ تَحْمِلُ فِي رَاحَتَيهَا الزَّنَابِقْ
بِفِينُوسَ حِينَ تَشِي لِلخُلُودِ بَأَسْرَارِ عَاشِقْ
أَلَيْسَ أَتَانَا رَبِيعُ الشُّعُوبِ؟
وَبُشْرَى القُلُوبِ؟
رائع وصف هذا التّعرّي - على لسان من يتغنّى بالعولمة والحداثة والتّطوّر والانفتاح - من التّاريخ والحضارة والدّين والتّراث وكلّ ما مثّل الأنا والجمع، والرّبط السّاخر مع (رمز) ربيع الشّعوب والبشرى للقلوب!
فنَهْدُ القَضِيَّةِ بَاتَ شَهِيًّا كَرُمَّانَتَينِ عَلَى صَحْنِ مَرْمَرْ
سخرية قاتلة! وأظنّه في أيّامنا قد جفّ من ....
دَعُونِي وَشَأْنِي
أَنَا السِّنْدِبَادُ أُسَافِرُ فِي الأَزْمِنَةْ
وَفِي شَهْوَةِ الرِّيحِ لِلمُسْتَحِيلِ
أُعَمِّدُ حَرْفِي بِمَاءِ القَصِيدَةْ
لِتَطْهُرَ مِنْ رِجْسِ تِلْكَ المَعَانِي التَّلِيدَةْ
وَأَحْصِدُ عُنْقُودَ مَجْدِي جَنِيًّا
وَأَغْفُو عَلَى أُغْنِيَاتِ السَّلامِ
وَطَاوُوسِ أُنْثَى يُدَاعِبُ صَدْرِي بِأَشْهَى القُبَلْ
أولئك هم من تدقّ لهم الطّبول، وتصدح لهم الحناجر، ويزخر بهم ما أنشئ للأدب من متاجر، وإن أرادوا دفن كلّ القيم في المقابر ...
ثوريّة ساخرة جاءت أكثر لذعا بالتّقمّص للشّخصيّة الشّاعريّة الحداثيّة... تحتاج لتأمّل واسع، ولجلوس على شرفات الحرف، وووقوف على عتبات الكلمة.
بوركت دكتور سمير
تقديري وتحيّتي
اخي الكريم س.. م .. ي..ر
انه سين ادونيس..وميم احمد مطر .وياء درويش.وراء الجواهري
شاء القدر ان يجمع هذه الاخلاط والعناصرليكون رمز التكافؤ في هذه المعادلة
سمير
دمت متالقا
أسهبت فأبدعت
شكرا لجميل حرفك وبديع بوحك
تحيتي لك
هي اليوم ليست كالأمس
كان لا بد من تركها تختمر لأقرأها متحررا من ابتزاز الذهول والانبهار
مطولة رائعة بسطت على مساحة الإعجاب دقائق فنجان قهوة وجريدة
لن أتكلم في لغة سمير العمري الشعرية وصور الرائعة العميقة الدلالة فإني أصبحت أرى ذلك مكررا ومعادا وشمس النهار لا تحتاج لبيان .
أما ديباجة القصيدة فمن أروع ما يكون .
أما الأروع والأروع عندي ، فهو تلك النظرة الشاملة التي اختزلت عددا من القضايا وصبتها في قالب متجانس جمع بينها لتجعلها قضية واحدة ترتشف مع .. فنجان قهوة .
لا زلنا نتعلم منك الكثير أخي الحبيب أبا حسام
تحية ثانية
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب