لنا عودة إلى هذا الالق الاخاذ .. فما أحسبني إلا باخع نفسي على أبياتكم أيها الشاعر القدير .
أخوكم/
طائر الاشجان
قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لنا عودة إلى هذا الالق الاخاذ .. فما أحسبني إلا باخع نفسي على أبياتكم أيها الشاعر القدير .
أخوكم/
طائر الاشجان
يَا أيُّهَا الغَرْبُ الذِي عَبَدَ الْهَوَى رَبَّاً ، وَتَاهَ عَلَى رُؤَى الإِعْجَابِ هَلْ غرَّكَ الْمَالُ الذِي هُوَ مَالُنَا تَخْتَالُ فِيْهِ بِنَاطِحَاتِ سَحَابِ أَمْ غَرَّكَ العِلْمُ الذِي مِنْ نَبْعِنَا عِلْمُ ابْنِ سِيْنَا فِيْهِ وَالفَارَابِي أَمْ غََرَّكَ السَّيْفُ الذِي كُنَّا بِهِ فِي حَدِّهِ لِلْحَقَّ فَصْلَ خِطَابِ
راااااااااااائع في الفكر والشعر والجمال
تحياتي وحبي
المخلص
عبدالوهاب القطب
أخي الشاعر الكبير بندر:
يسعدني ذلك وشهادتي في تفوقك الشعري مجروحة.
دمت نقياً
إن من البيان لسحرا ..
لكأني أقرأ للمتنبي وبلا مجاملة ..
سلمت لنا أستاذا ياغالي .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أخي الحبيب د. محمد صنديد:
كلماتك هذه أسعدتني كما لم يسعدني مثلها أمر. رأيك مما أعتز به وأفخر وأجدني مما قلت مغتبطاً ممتناً.
لعلني نسيتها لحين وذكرني بها مناسبة كتابتها وهو أحداث سبتمبر.
دمت بخير وسعادة مع تحياتي الأخوية
أخي د. سمير:
حمداً لله على السلامة....و عوداً حميداً.
نترقب إبداعك....بلهفة و شوق.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
جمال الحرف والقلب:
ما أرقى حرفك وأكرم مشاعرك!
نعم أخي .... نريد أن نضع اليد في اليد من أجل الرقي لا بالحرف فحسب ولا بالشعر لوحده بل بحال الأمة التي تراجعت بين الأمم وذهبت ريح هيبتها وكرامتها. الفكر السوي والأدب الصادق الهادف الأصيل هو ما يعين على ذلك ولا أجدر من العلماء والأدباء والمفكرين من النهوض بالأمة من كبوتها. هم السبيل الصحيح والأمثل لتكوين جيش النصر من خلال إعادة الصياغة ونشر الفضيلة وتعميم المنهج القويم.
بمثلك أخي جمال وأمثال الأحرار من أبناء أمتنا نحقق الإنجاز.
تحياتي ومحبتي
مع أنني قد مررت مُتأخرا
إلا أنني أسجل أعجابي
بك أبا حسام
كل يوم تزداد روعة وبهاء
تقبل أجمل المنى
إِنْ كُنْتَ تَجْهَلُ عِزَّتِي وَكَرَامَتِـي
فَلْتَسْأَلِ التَّارِيْـخَ عَـنْ أَلْقَابِـي
أَوْ كُنْتَ تَجْهَلُ فِي النِّزَالِ صََرامَتِي
فَاسْأَلْ صَلاحَ الدِّيْنِ عَنْ إِغْضََابِِي
أخي سمير
أقف لأبارك هذا القلم الأبي وصاحبه
حقيقة قصيدة ملؤها العزة
قصيدة ولاء للمؤمنين
وبراء من الكافرين
وأقول
يا ليت قومي يسمعون
وليتهم إذ يستمعون يتعظون
الغرب بحمل مدفعا ورصاصة فعلاّم يحمل قومنا الزيتونا كفر وإسلام فأنّى يلتقي هذا بذلك أيها اللاغونا أنا لا ألوم الغرب في تخطيطه لكن ألوم المسلم المفتونا وألوم أمتنا التي -رحلت على درب الحضوع لتتبع التنينا
أخي شكرا لك ولا فض فوك
قلة الكلام لا تعني عندي لا عجزي عن التعليق بما يليق
رائع
رائع
رائعة
رائعة
وأنسحب
بوركت والوطن
تركي عبدالغني