ما عادت الأرض أرضا
ولا السماء تزينها النجوم أو الشمس
ليل بهيم
وخناجر الغدر المغروزة في الأفئدة هي شعار المرحلة
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
ما عادت الأرض أرضا
ولا السماء تزينها النجوم أو الشمس
ليل بهيم
وخناجر الغدر المغروزة في الأفئدة هي شعار المرحلة
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
من عمق الجرح استوى المجهول هازئا بكل الاحتمالات، مستأسدا بطيشه وجبروته الذي حول حياة سعيدة في ليلة مقمرة هادئة إلى جحيم لا ينتهي.
من مروية تحت عنوان: "انتماء"
نزولا عند رغبتك تزيهة
في ذكرى ميلادي
لم أفرح منذ ودعت الطفولة بذكرى ميلادي ليقيني بأنها تذكير بسقوط وريقة من ورقات الحياة التي كلما نقصت وجب التذكر والتدبر ولما لا الحزن بدل الفرح!!!
وها أنا ذي من جديد أفيق على سقوط ورقة أخرى من عمري وأستحضر مرورها كيف كان وفيم كان !!!!
أنقل طرفي في ربوع الكون فيفزعني كل هذا الخراب، وأرتد إلى وطني فلا يغمرني سوى اليباب،
كأن الفصول اختزلت في فصل واحد يجثم على الكون برتابته ولا يتغير...
أحاول أن أسمو على هذا التردي بعزف سمفونية عشقي للأمل في سفري اللامتناهي وأنا أودع سنة أخرى من حياتي...
فاليوم تسقط ورقة من أوراق عمري المقاوم في سكون غمار الألم…..
وليكن احتفالي الليلة بترنيمة لحن ذاتي الشجي وهو يعانق شغاف الروح التواقة لنشر البسمة والفرح في كل بقاع الدنيا....
هذه الأمنية المشروعة التي تصطدم بواقع مريب ومريع .....
فهل تخرج أحلام الطفولة من مستنقع الصمت؟
وهل يحرم شباب بلدي على نوارس الشطآن الخائنة...
أيها الغد، ألن تحمل لي تباشير تجعل البسمة تعلو تشرق فوق محياي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أضحى الصمت عنوانا لاشتياقي ولوعتي
أغرق في طقوسه المبهمة وأستمع لصدى نبرتك الحزينة
ليس السفر ما يحز فيّ وإنما الغياب عن أيامك القادمة.....
كفكفي دمعك واجعلي ضحكتك آخر ما يعلق بذاكرتي ...
ولا تنسي أن تذكريني دائما بابتسامة وفاتحة....
قضى سنوات بين البوهيميين ثم الانتحار في الحانات الغربية قبل أن تلتقطه المافيا الإيطالية... بعدها عاد محملا بمشروع حداثي كبير: المخدرات والرق العصري ...
تدرج سريعا... وبين عشية وضحاها أصبح الناطق الرسمي باسم الشعب وعضوا بارزا في الحكومة مهمته إخراس الأصوات الثائرة ....
من أقوال المجاهد البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي:
" انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا، وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا"
" لقد قتلنا الاستعمار في الريف وما على الشعوب إلا دفنه. وإذا لم تستطع فلا عزاء لها"
" الكفاح الحقيقي هو الذي ينبثق من وجدان الشعب. لأنه لا يتوقف حتى النصر"
" إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوة"
في قريتنا يموت الآباء والأبناء
تترمل النساء وتنتحر الأحلام
في قريتنا ليل بلا نهار
والفجر أسير في غياهب الظلام
في قريتنا ينعدم التين والتفاح
ويضيع طعم الغنجيلو والزربيان
في قريتنا يسود الجوع مثل السلطان
ويزحف علينا الموت كالطوفان
في قريتنا لا لون للربيع والأزهار
والحياة عندنا مرهونة بقطرة ماء
في قريتنا جحيم بلا قرار
والظلام لا يتلوه نهار
قال الخبير البلجيكي: الرسالة حسب الدراسات الغربية الحديثة هي تصور المعنى في ذهن المتكلم ورسمه بحروف تنتج صورة في ذهن المتلقي.....
فقلت: ولكن هذه المعلومة ليست جديدة، فقد قام عليها كتاب كامل لبلاغي عربي كبير اسمه عبد القاهر الجرجاني عنونه بـ" دلائل الإعجاز" يتحدث عن المعنى النفسي ومطابقته للمعنى النحوي....
فقال: ما تقولينه مهم جدا ولكن أود الإشارة فقط إلى أن المطبخ الفرنسي عندما انغلق على نفسه ولم ينفتح على المطبخ الإنجليزي والإسباني والإيطالي بقيت وصفاته تقليدية وغير لذيذة....
قلت: مثال جميل يفسر نظرة الآخر إلى العالم العربي الإسلامي، ومدى انفتاحه عليه، سأحاول استيعابه بصوت عال: لا يوجد اختلاف بين اللذة المذاقية عن طريق اللمس/اللسان وبين اللذة الذوقية عن طريق السمع أو البصر...مع أن الأولى تقوم على احتكاك مادي ملموس والثانية على احتكاك إشاري غير ملموس..... من هنا نقول: إن المعرفة بالذات والاستفادة من إرثها الثقافي يعتبر انغلاقا لدى الآخر...
في هذه الحالة: ماذا نسمي: ادعاء هذا الآخر السبق إلى نظرية بعينها وتجاهل جذورها الأولى؟ ألا يعتبر انغلاقا ... في رأي هذه الذات...؟
هل يمكن الحديث عن حوار الحضارات أو الثقافات ... وأي حوار هذا الذي يفتقر إلى طرف آخر لاكتمال شروطه....
وعليه أطرح السؤال التالي: من المسؤول عن غلق باب الحوار هنا، ومن منطلق النظرية التي نحن بصددها: هل حاول الآخر توسيع حقل التشارك والاهتمامات المتباينة لإنجاح التفاوض ؟
بالنسبة لي بايفو ليس مؤسس نظرية التلقي، كما أن ماوصل إليه ياوس وغيره في نظرية التلقي أجد له أمثلة عديدة في كتب التراث، فهل أكون منغلقة عندما أخضع المقولات لسياق إدراكي واع بالذات وتاريخها؟؟؟؟؟؟
هز رأسه بطريقة آلية: وقال: ما تقولينه يهمني جدا وسأعود إليه مستقبلا.....
.................................................. ...........................
رماني الدهر بسهم الرزايا
فلا أنا مت ولا قهرت المنايا