تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
..استوقفني الأثر التوراتي في شعر درويش، وحينما راجعت بعض النصوص والقصائد، وقارنت ذلك مع بعض أسفار التوراة، وجدت تأثرا كبيرا من قبل درويش بالتوراة، وهذا حقه شاعرا يتعامل مع اللغة، حقه أن يتأثر، وأن يعارض ويدين، أو يختلف، أو يستخدم هذه الرموز التوراتية، لكن تقمص هذه الرموز، وبهذه الكثرة، يدل على أنه كان يعتبر التوراة أحد مصادره الشعرية، وأنها أثرت فيه، وعليه، إلى درجة الاستلاب، وهذا ما نخشاه حقا؛ أن يكون درويش قد وقع تحت سطوة الأدب العبري، والتوراة بالتحديد....
(موسى حوامدة)
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
المهم حد يفهمني ما علاقة الخيبات العربية بالحرف سين.
ويكيلكس
كلنكس
فاكس
أوسلو
فيليكس
سايكس بيكو
وفيس بوك
ولاحدن يسيء الظن
أبيح الكره لمن لا يستطيع المحبة.!
"أنا أوجد لكي أصبح أنا كل أعدائي..إن كل أعدائي لم يستطيعوا أن يكونوا أعدائي إلا لأني موجود،لأني أحيا."
من كتاب "أيها العقل من رآك" لــ عبد الله القصيمي_
عبدالله القصيمي،في كتابه"أيها العقل من رآك"ذكر فيه في الصفحة 13 ملاحظة "للتبرير"يبرر فيها تناوله لــ إله،آلهة،دين وأديان،ونبي وأنبياء." وقال مبرراً ما جاء من أقوال وما لاحقها من تناول قال:إني لا يمكن أن أعني بالإله أو الآلهة،إله الكون وخالقه،واهبنا القدرة على الإيمان به والعجز عن طاعته،واهبنا الصبر عليه والصبر عنه. وإنما اعني بذلك الطغاة والأصنام أو عبث الطبيعة وحماقاتها."
ويقول في سياق الحديث من آخر سطر في الصفحة 12 إلى أول سطر في الصفحة 13 يقول: إن أي عربي يحاول أن يقنعنا بأنه أصبح كافرا فلن يستطيع،إنه لا يستطيع،لأنه لن يستطيع أن يكفر،لأن الكفر عملية عقلية شاقة ومعقدة وليس كلاما،إن الكفر موقف فكري ونفسي وأخلاقي والكلام ليس موقفا."
لمن لايجيد الغوص في عمق النص الفلسفي وخاصة النص الّذي يتعرض للذات الإلهية،حين نقول بأن ما نعنيه بأقوالنا ليس الله إنما الآلهة الأخرى،فبهذا نقدم للقارئ اعترافات صريحة وقحة أنّا نؤمن بغير الله الواحد الأحد.
ثم قوله بأن العربي لن يستطيع أن يقنعنا بأنه أصبح كافراً،قول فيه غلط كبير،وهو قول يراد به باطل،فماذا عن المسلم من أصول ليست عربية،هل يستطيع المسلم بالفطرة وبعد الفطرة واليقين أن يثبّت كفره فقط لكونه من أصول غير عربية.؟ كأن الكاتب نسي أن الله يخلقنا بالفطرة مسلمين دون تفرقة في العرق والأصول.
ثم نعود إلى أول اقتباس حول ما يعنيه بتناوله "الإله" ونقارن القول الأول بالثاني،سوف نجد بأن الكاتب"تفلسف"حتى أسقط نفسه في كيد شركه.
كلّما أسرف الكاتب في التبجيل،كلّما صار له أدعياء يحترفون التطبيل،فلا تبجّل أحدا وقل قولك السليم،
لا أطال الله قرون عاص إلا على القوم العصاة،وحفظه لهم تاج الزّناة.
في بيتي بنات.
هن ضياء اليوم،وهن صانعات القهوة،كما يصنعن الحلوى الشهيّة،
في بيتي بنات،هنّ للسهر قناديل،وإلى الجنة طريق.