تدمير احد المنازل في حي الجبيلة من قبل طائرات الاحتلال الاسدي مقطع مؤثر
أواه من دمع الرجال !!
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تدمير احد المنازل في حي الجبيلة من قبل طائرات الاحتلال الاسدي مقطع مؤثر
أواه من دمع الرجال !!
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أحد أطفال ديرالزور ..
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
لحظة سقوط البرميل بالميادين
السلام عليكم
في هذه الصفحات نورد ما كتب في الشأن السوري من مقالات و تقارير ،
بغية تخفيف الضغط على موضوع صفحات الثورة السورية ، ليستمرهذا الأخير في متابعة الوضع السوري
ميدانيا ، حتى فرحة النصر بإذن الله تعالى .
مع شكر خاص للأخت العزيزة زهراء المقدسية .
سوريا كما تريدها أميركا!
11/4/2012
من الصعب القول بأن هناك توضيحات، وشروحا، مقنعة لما يقصده الأميركيون في مطالبتهم بتجاوز المجلس الوطني السوري، ولا في خفايا مؤتمر الدوحة، أو في التحركات الأردنية، خصوصا ما يتعلق برئيس الوزراء السوري المنشق رياض حجاب، وبالطبع لا وضوح للآن بشأن مواقف الأكراد، أو الإخوان المسلمين. الأمر الوحيد الواضح هو الرغبة في إسقاط بشار الأسد.
هذا هو المشهد اليوم في الحالة السورية، دولياً، وعربياً، وبالطبع سورياً، فالجميع يقدم مبادرات، ورؤى، والواضح أنها محاولات لتدارك ما بعد يوم السادس من نوفمبر (تشرين الثاني)، أي اليوم التالي للانتخابات الأميركية، وهو ما يفعله أيضا المقاتلون من الثوار السوريين على الأرض، فالواضح أنهم يحاولون فرض واقع على الأرض استعدادا لما هو قادم.
الأمر الوحيد الجيد في كل ذلك هو أن هناك حراكا حقيقيا يوحي بأن الجميع، بما فيهم الصين التي قدمت مبادرة هي أيضا، قد أدركوا أن عجلة التغيير ستتحرك قريبا بسوريا، وأن أيام الأسد معدودة، لكن الأمور ليست بتلك السهولة بالطبع، وهنا بيت القصيد؛ فردود فعل بعض من المعارضة السورية، وتحديدا المحسوبين على المجلس الوطني، حول التعليقات الأميركية الأخيرة على دور المجلس الوطني، توحي بالتوتر والانفعال، وبها استخدام لافت للغة التخوين، بمعنى أن كل انتقاد بحق المجلس يعني أن هناك من يريد منح البعثيين دورا في سوريا الجديدة، وهذه اللغة لم تنفع لا العراقيين، ولا المصريين بقصة الفلول، وغيرها من عبارات التخويف والاغتيال المعنوي. ولذا فإنه على المعارضة السورية اليوم عدم اللجوء لهذا الأسلوب الذي لم يثمر شيئا في الدول العربية التي خاضت مخاض التغيير، سلميا كان أو عسكريا.
المفترض بالسوريين، جميعا، اليوم أن يستفيدوا من أخطاء دول الربيع العربي، وقبلها عراق ما بعد صدام حسين، وذلك لتفادي الأخطاء الفادحة، والصعوبات، التي تواجه تلك الدول. فإقصاء ديكتاتور يجب ألا يأتي بديكتاتورية الأغلبية، أو الأقوى على الأرض، أو الأكثر حظوة عربيا، أو دوليا، كما يجب إفساد أي محاولة، وتحت أي ذريعة كانت، من أجل أخذ سوريا المستقبل على طريقة العراق أو لبنان من حيث المحاصصة الطائفية، فسوريا دولة موحدة، ويجب أن تبقى كذلك.
بوسع المعارضة السورية قول ما تريده بحق الأميركيين أو غيرهم، لكن الأفضل أن تتذكر المعارضة أن الجميع قد تشربوا تجارب المنطقة الأخيرة، من العراق لليبيا، مرورا بمصر، وقبلها تونس، وكذلك اليمن، ولا أعتقد أن الأمور ستكون سهلة لطرف مقابل الآخر، سواء «الإخوان»، أو الأكراد، أو غيرهم. فواجب المعارضة السورية أن تسعى لإفساد أي تدخل، أو نفوذ، أجنبي في سوريا المستقبل، لكي تكون سوريا مستقلة، ومحمية من كل جيرانها، والأهم من كل ذلك لئلا تكون دمشق غدا مرتهنة لأي طرف كما هي مرتهنة لإيران في عهد الأسد، الأب والابن. وكل ذلك لن يتحقق إلا برؤية واقعية لسوريا الغد، وتكمن واقعيتها في تمثيل الجميع، ونبذ الإقصاء والاستقواء والطائفية والرغبة في الانتقام، فالانتقام لا يبني الأوطان.
إذا ما تذكر السوريون ما سبق جيدا، وتفادوا أخطاء غيرهم، وهو ما لا يتم إلا بوحدة الصف، فحينها سيكون مصير سوريا المستقبل بيد السوريين وليس أميركا أو غيرها.
طارق الحميد
الشرق الأوسط
نائمون أم ميتون؟
11/4/2012
لا أدري كم بلغ عدد القتلى في سوريا الآن. أتذكر أنه تجاوز العشرين ألفا قبل شهرين. ربما ارتفع العدد الآن إلى ثلاثين ألفا، ولا أحد يعبأ أو يسأل. حتى هذا الرجل الذي كنت أعجب به، الأخضر الإبراهيمي، اهتزت صورته في نظري بعد ما قام به في مهمته بشأن سوريا. انحصرت مهمته الآن في القيام بسياحات، تماما مثل مهمة توني بلير في حل المشكلة الفلسطينية.
يذكرني الموضوع بالطرفة التي قيلت عن جورج بوش وتوني بلير. بعد تشاورهما في واشنطن خرجا إلى حديقة الورود لمواجهة الصحافيين. قال جورج بوش: «لقد اتفقنا على حل مشكلة الإرهاب العالمي بقتل عشرين مليون عربي وطبيب أسنان واحد». استغرب الصحافيون من قوله فسأله أحدهم: «ولماذا طبيب أسنان واحد؟».. التفت جورج بوش لحبيبه توني بلير وقال: «ألم أقل لك؟ لا أحد يعبأ بموت العرب. اقتل عشرين مليونا منهم أو ثلاثين مليونا أو خمسين مليونا، ولن يسأل عنهم أحد»!
والكلام يجر كلاما، وهذه الطرفة تذكرني بأعمق قول مأثور سمعته في القرن العشرين، وكان من غولدا مائير، الوزيرة الإسرائيلية السابقة. قالت: «إننا بعد إضرام النار في المسجد الأقصى قلقنا كثيرا مما سيفعله العرب ردا على ما جرى، وتوقعنا أن يهجموا علينا من كل جانب. ولكن مرت الأيام ولم يفعلوا أي شيء. فقلت: بإمكاننا الآن أن نقوم بأي شيء ولا نخاف. فهذه الأمة التي تحيط بنا أمة نائمة»!
وهذا بالطبع ما تفعله إسرائيل اليوم. تفعل أي شيء يعجبها ويناسبها ولا تخشى أي رد. رويت كلمات غولدا مائير لصديقي الصحافي حسان إسماعيل، فقال: «تقول أمة نائمة؟ كلا يا أبو نايل. هذه أمة ميتة. فالنائم يستفيق ويبادر للعمل. ولكن لا يقظة لنا ولا عمل».
تشير كلتا الحكايتين إلى اليأس الممض الذي أصبح يأكل في قلوبنا وأدمغتنا. هجرة الأدمغة العربية إلى الغرب جزء من هذا اليأس. وراحوا وسواهم من عقلائنا يديرون ظهورهم لما يجري في عالمنا العربي، لا يريدون سماع أخباره أو قراءة أي شيء عنه. كثيرا ما يلومني بعضهم ويؤنبونني ويقولون: «يا أبو نايل.. نحن نقرأ عمودك لنستأنس به ونضحك معك. لماذا تزجنا بالأمور الجدية وتكدر مزاجنا بما يجري؟ فحديثها حديث ذو شجون وهموم. لقد جربنا القومية والوحدة العربية والاشترا��ية العربية والشيوعية الماركسية، وقمنا بالثورات والانقلابات والانتفاضات، والآن جربنا الديمقراطية والانتخابات البرلمانية وهاكم ما حصلنا عليه».
قلت: أمتنا ليست نائمة ولا ميتة! أمتنا أمة مريضة. والأمراض تعلمنا أن الشفاء يستغرق دائما وقتا طويلا. لا يوجد عقار يشفي مريضا فور تناوله. حتى الأسبرين يحتاج بضع ساعات ليهدئ وجع الرأس. الغربيون استغرقوا سبعة قرون ليشفوا من أمراضهم ويقفوا على أقدامهم. وهذه هي مشكلتنا. فلن نشهد خلاصنا في جيلنا هذا بمجرد حصولنا على الاستقلال وانضمامنا للأمم المتحدة. الطريق أطول مما كنا نتصور. كل ما نفعله مجرد خطوات في هذا المشوار الطويل. مشوار كتب علينا أن نسيره.
خالد القشطيني
الشرق الأوسط
* مشروع تدمير سوريا يقوم على معادلة بسيطة: موافقة أمريكية على تسليح المعارضة تسليحاً خفيفاً فقط لاستفزاز الجيش النظامي،
بحيث يقوم الأخير باستخدام كل أسلحته بما فيها الطيران للرد عليها، فيحدث الخراب والانهيار. يعني الحسم ليس مطلوباً
بدليل أنه ممنوع تزويد المعارضين بالصواريخ المضادة للطيران كي يستمر الأخير في دك البلاد والعباد. المطلوب باختصار استمرار الدمار،
معارضة تضرب، وجيش يرد عليها حتى يتحول الوطن إلى حطام. وسلامتكم.
* عندما اشتكى الفلسطينيون في غزة عام 2009 من أن الطيران الإسرائيلي يقصف أحياء آهلة بالسكان،
رد المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي قائلاً: نقصفها لأن بدخلها مسلحين إرهابيين.وعندما تسأل المسؤولين السوريين عن قصف مناطق سكنية:
يقولون: ولماذا اختبئ بداخلها الإرهابيون؟ نفس الجواب، مع اختلاف جوهري وهو أن إسرائيل تعتبر الفلسطينيين المسلحين والمدنيين أعداء لها،
وبالتالي لا ضير في قتلهم، بينما في سوريا للأسف الطيارون مواطنون سوريون وكذلك المسلحون والمدنيون..
د. فيصل القاسم..
أمثال دمشقية ... في هذا الزمن
حوّطتك بالكبجاية من الميغ الرايحة والجاية.
يا ماشي على رجليك انتبه من برميل ينزل عليك.
حندق بندق القذيقة اللي تنزل وما تفجر تطق وتنبق.
القناص اللي ما بيعجبك بيفجك.
الهاون ما بتدب غير مطرح ما بتحب.
العين ما بتعلى عالحاجب والهوية ما بتخفى عالحاجز.
البخشيش بالدرهم والقصف بالقنطار.