سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
***********************************
الأخت المبدعة المتألقة .. أميمة الرباعي .. تحية طيبة ..
بكامل لهفتها / بطلت حزنت وتحسرت حتى بلغ اللهف أقصى مداه في النفس والذات والفكر ، كأن هذا اللهف تحول إلى ما يشبه أمواج تتلاطم وتتلاحق لتفتيت تلك الأزمة التي حلت بالبطلة .. والواقع ليست هناك أمواج فعلية ، بل هي أمواج فكرية تخبو وتطفو على صفحات ذاكرتها ، تتذكر الأيام التي قضتها في الترقب والانتظار .. ومحاولة الحفاظ على حبهما ..
وازنت الساردة بين جملة / بكامل لهفتها / وبين جملة / بكامل قسوته / وهي موازنة جيدة أبرزت عمق التناقض الحاصل بينهما .. هي حزينة على ما آلت إليه الأمور ، ومتخوفة من المجهول .. وهو بالغ في قسوته لما لعب على طرفي الحبل ، ابتعد عنها ولم يعرها أي اهتمام ، واقترب منها ليطعن حبهما من قبيل النكاية والتشفي .. بحيث لم يترك لها أملا في إنعاش هذا الحب الذي أجهز عليه بعدما غرس امرأة في قلبه كبديل دائم لها ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة أميمة ..
تحياتي ..
الفرحان بوعزة ..
ومضة جاءت بلغة جيدة وأداء جميل ، ولكن بقيت أتساءل لدقائق عما قدمت هذه الومضة غير شرح حالة مستهلكة تتكرر يوميا بل كل لحظة إذ تشتكي المرأة من خيبة عشقها أو يشتكي الرجل من جلبة عشقه.
وددت هنا أن يكون هنا طرح لفكرة أخرى أكثر عمقا من مجرد الشكوى من خيبة عشق أو توجع ظلم فهذا أمر لا يتوقف كل له أسبابه وتفسيراته وحيثياته.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي