المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رائعة أيها المبدع الأديب الفنان
فكرة مدهشة ليست جديدة وإنما أسلوب طرحها الماتع المتقن وتوريط القارئ في كلا المشهدين المتناقضين أتى موفقا
من أروع ما قرأت لك مبدعنا
أرشحها لتكون بين القصص المنتخبة
محبتي وتقديري
لا يمكننا أن نعيش بدون هذه النظارات
نظارات الأمل والحلم هي التي تساعدنا على البقاء
الحمد لله ان الطفل أعاد له نظارته قبل أن يموت بالحقيقة
شكرا لك اخي
بوركت
هذه النظارة ليست خيال كاتب، فما أكثر الذين يضعونها على عيونهم اليوم
لكي لا يبصروا بشاعة ما يؤمنون به
فليلبس نظارته إذا لكي يرى العالم جميلا يقدر أن يعيش فيه
فالعاقل هو من يستطيع تجميل عالمه
أشكرك
عمق في الفكرة مع طرافة في الحرف
نص هادف بسرد قصي شائق وطرح جميل
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري.