لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كنت قبل قليل أقرأ مثلا صينيا يقول:
عندما ينبح كلب واحد لرؤية شبح يتولّى عشرة آلاف كلب مهمة تحويل ذلك الشّبح إلى حقيقة
وربما انطبق هذا على حال المجتمعين في التحرير مع اعتذاري لاستخدام المثل
تخيل معي يا أستاذ عبد الرحيم أن يكون توفيق عكاشة في ميدان
يرفض الإعلان الدستوري الصادر عن الرئيس مرسي ويطالب بإسقاط النظام
فعلا هزلت والله....
على شرفاء مصر وعقلائها أن لا يتركوا مجالا لهؤلاء المفسدين
والعابثين بمستقبل مصر وإلا كان ما لا يحمد عقباه
نرجو الخير للجميع
ما الذي وحد هؤلاء؟؟؟؟
تجرى نيابة باب شرقى تحقيقاتها بشأن البلاغ المقدم من نائب مجلس الشعب السابق "صابر الفتوح" عن حزب الحرية والعدالة ضد الدكتور "محمد البرادعى" والدكتور "عمرو موسى" حيث اتهمهما بقلب نظام الحكم، والتحريض على سرقة واتلاف مقرات حزب الحرية والعدالة.
كان اللواء "عبد الموجود لطفى" مدير أمن الإسكندرية قد تلقى إخطارًا من مأمور قسم شرطة باب شرقى يفيد بقيام "صابر أبو الفتوح" -عضو بحزب الحرية والعدالة- بتقديم بلاغ ضد كل من الدكتور "محمد البرادعى" والدكتور "عمرو موسى" ورجل الأعمال عن الحزب الوطنى "البائد" أحمد خيرى والمحامين عبد الرحمن الجوهرى وعلى القسطاوى.
واضاف "أبو الفتوح" فى البلاغ أن المتهمين قاموا بالتواطؤ مع رجال الحزب البائد لإسقاط الإخوان وإجهاض ثورة 25 يناير لإعادة مبارك وأعوانه مرة ثانية وقاموا بتحريض المتظاهرين على اتلاف وسرقة مقر حزب الحرية والعدالة وقلب نظام الحكم.
تم إخطار النيابة العامة التى توالت التحقيق والتى أمرت بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة.
التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 28-11-2012 الساعة 04:06 PM
جريدة الأهرام :
كشف الفقيه الدستوري الدكتور ثروت بدوي الحقيقة المرة التي تحاك ضد الثورة والشعب المصري ونظام الحكم الشرعي في مصر
وشن هجوما شديدا علي المحكمة الدستورية العليا واتهم بعض اعضائها بأنهم يجهلون القانون الدستوري لانهاـ كما يقول ـ لا تختص إلا بالحكم بدستورية أو عدم دستورية النص وليس لها أبدا أن ترتب النتائج لأن رأيها محصورفيما يحول اليها من محكمة الموضوع التي هي صاحبة الاختصاص.
وقال ـ خلال ندوة حاضر ومستقبل الدستور التي عقدها مركز البحوث بأكاديمية الساداتـ إن هناك معلومات أكيدة تجمعت بأن المحكمة الدستورية كانت تخطط للقضاء علي النظام واعادة النظام السابق فكان لابد أن يصدر الرئيس مرسي الاعلان الدستوري.
وأوضح خلال الندوة ان بعض الجهلة يدعون ان الرئيس لا يملك اصدار الاعلان الدستوري في الوقت الذي قالوا فيه أن المجلس العسكري له الحق في اصدار الاعلانات الدستورية أما بالنسبة للرئيس فإن الثورة انتهت وهذا خطأ لأن اصدار الاعلان كان لابد منه قبل نشوب حرب بين السلطة التنفيذية والسلطة القضائية.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
جريدة البشاير :
أكد الدكتور ثروت بدوي الفقيه الدستورى الكبير انه لا يجوز الطعن على القرارات التشريعية التى يصدرها الرئيس لانها من أعمال السيادة حتى لو لم يحصنها.
وأضاف ثروت في مداخلة هاتفية مع الاعلامى عمرو الليثى فى برنامج 90 دقيقة على قناة المحور انه كان واجبا وفرضا على مرسى إصدار هذا الإعلان الدستوري بل اعتب عليه انه تاخر فى إصداره حتى الان مكرراً أن هذه القرارات محصنة لانها متعلقة بالسلطه التشريعية التي هي محصنة بتلقائيتها، موضحاً أن جميع المحاكم لا يجوز لها الطعن علي هذه القرارات.
وتساءل ثروت هل يتخيل بعض أعضاء المحكمة الدستورية والقضاء عموما انهم يستطيعون محاكمة رئيس الجمهورية؟ قائلاً: إن هذا أمر لا يعقله العقل وغير صحيح تماما.
وعبر بدوى عن اندهاشه من وصول القضاء لهذا الوضع، مؤكداً أن فزع القضاة يرجع الى تخوفهم من المسائلة وبالتالي اهتزاز صورتهم أمام الناس كما كان فى عهد مبارك، وايضا خوفهم من عدم تعيين أولادهم الحاصلين على تقدير مقبول كما كان سابقا بعهد مبارك.
وشدد بدوي علي ضرورة أن يتم احالة القاضي الذي يتعدي الستين عاماً إلي التقاعد لانه بعد تخطيه الستين يستحيل عليه أن يقوم بعمله علي وجه سليم لأن القضاء مهمة شاقة جداً، مطالباً القضاء التفرغ لعمله وعدم التدخل في اعمال السلطة التنفيذية ولا التشريعية، فالقاضي يجب أن ينأي بنفسه عن العمل السياسي والاتصال بالاحزاب او بالاتجاهات او بالتيارات السياسية .
نعم هي المؤامرة بلا شك
فبعد الاجتماع الحواري الذي تم أمس بين محمد مرسي و الكثيرين من القيادات
والرموز المصرية وانتهت باتفاق يطفئ النار المشتعلة جاء رد جبهة الإنقاذ الوطنية قبل قليل
أن مصر الأن في ثورة حقيقية ضد حكم الإخوان المسلمين
فما زالت الصورة تنجلي أكثر أكثر وتتكشف خيوط المؤامرة
مهما ادعى أصحابها حبهم لمصر وخوفهم على الثورة وعلى الديمقراطية
و حسبنا الله ونعم الوكيل
تقديري الكبير
كشف البلاغ الذي تقدم به أنيس الدغيدي، الأديب والكاتب الصحفي، للنائب العام المستشار طلعت عبد الله، عن مؤامرة رجال الأعمال نجيب ساويرس، ومحمد البرادعى رئيس حزب الدستور، والسيد البدوى رئيس حزب الوفد، والمستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة، وسامح عاشور نقيب المحامين، وحمدين صباحى، ورجل الأعمال رضا إدوارد، وآخرين، بالاستعانة بأموال سوزان مبارك، وزوجة أحمد عز، وغيرهما من فلول النظام البائد؛ للانقلاب عن الحكم، وإنجاح الثورة المضادة، والتخطيط لاغتيال الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، وبعض قيادات الإخوان وحزب الحرية والعدالة.
وذكر فى بلاغه الذى حمل رقم 4474 بلاغات النائب العام، أن هناك مؤامرة ممنهجة وتخطيطات مؤكدة، شاهدها بنفسه بين ساويرس والبدوى والبرادعى وإدوارد وعاشور وحمدين، من خلال اجتماعاتهم بحزب الوفد ونادى القضاة، وحضرها باقى المتهمين؛ للتآمر على اغتيال الدكتور محمد مرسى وبعض قيادات حزب الحرية والعدالة، منها المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع، والدكتور سعد الكتاتنى، ومحمد البلتاجى، والمهندس خيرت الشاطر، والأستاذ صبحى صالح، والدكتور عصام العريان.
وسرد الشاكى فى بلاغه أن الاجتماع الأول ضم رجال الأعمال نجيب ساويرس، وحسن راتب، ومحمد الأمين، ورضا إدوارد، والسيد البدوى رئيس حزب الوفد، ودار النقاش بين ساويرس وشقيق صبرى نخنوخ، وناقشا مصاريف محامين، وزيارات نخنوخ، وتجهيز مظاهرات فى الإسكندرية للدفاع عنه؛ ثم أعطى ساويرس حقيبة بها مليون و500 ألف جنيه لشقيق نخنوخ.
كما تناول الاجتماع التخطيط لضرب كنيسة ومواقع مسيحية؛ بغرض إحداث فتنة طائفية وتوريط الإخوان.
أما الاجتماع الثانى بحسب رواية الشاكي، فقد قاده المستشار أحمد الزند بنادي القضاة، وحضرة كل من حمدين صباحى المرشح الخاسر فى انتخابات الرئاسة، ومحمد البرادعى رئيس حزب الدستور، وسامح عاشور نقيب المحامين، وتخلف عن الحضور رجل الأعمال رضا إدوارد، وناقشوا خلاله ضرورة خوض انتخابات مجلس الشعب كقوة موحدة شاملة تحت مسمى واحد ..حيث لم يكونوا قد قرروا أن يسموا أنفسهم جبهة الإنقاذ.
وأشار البدوى خلال الاجتماع، إلى أنه اتصل بحسن التونسى ومحمد شيحة ورجب هلال حميدة، ورضا إدوارد، وبعض من بلطجية "كفتة الفوال" المحبوس على ذمة إحدى القضايا، والترتيب لانتخابات مجلس الشعب القادمة، وضرورة تنفيذ مخطط اغتيال الرئيس الدكتور محمد مرسى وبعض قيادات الإخوان.
احتوى البلاغ الذى تقدم به أنيس على العديد من المفآجات، منها تعهد نجيب ساويرس على ترتيب خطة لتهريب صبرى نخنوخ من السجن،وأنه اتفق مع شخص يدعى إدوارد من كنيسة الأب سمعان لتجهيز عدد 2 سيارة نصف نقل محملة بالأسلحة النارية المتنوعة من خرطوش ومسدسات ورشاشات وذخائر وأسلحة بيضاء؛ لتوزيعها على البلطجية فى المظاهرات إلى جانب أعداد 6 سيارات؛ لنقل وتوزيع الأطعمة وصناديق الخمور والتفاح، وأشهى المأكولات والمخدرات من حشيش وبانجو ونقود من فئة المائة والمائتين جنيه، حيث يتم دفع 500جنيه لكل بلطجى يوميا؛ بهدف اندساسه بين المتظاهرين، خصوصا فى الأيام الأخيرة للأزمة التى تعانيها مصر الآن.
وتضمن البلاغ على لسان الشاكى أنه شاهد وسمع البدوى وساويرس يكتبان أسماءهم على ورقة تضمنت خطة توزيع الأدوار، وأنه سمع البدوى يتحدث أمامه مع ساويرس ويخبره فى حديثه بعبارات "الهانم عاوزه كده" و"الهانم اتصلت بيك" فيرد ساويرس عليه: كله حسب تعليمات الهانم .. حنولعها وشرفك.. أنا وأنت اللى ح نروح نجيبه من طرة، ونحط مرسى مكانه، فرد البدوى عليه قائلا: "عبلة هانم بعتت الأمانة ليلة إمبارح مع السواق، فتهكم ساويرس: هيه وجوزها همه اللى جابوا مبارك وعياله ورا.. أحمد عز خربها.. أنا مش عاوز أشوف عز وعبلة فى الصورة، فابتسم البدوى مهدئا ساويرس: دي باعتة 7 ملايين جنيه وفيه 5 ملايين تانيين فى السكة بعد 15 يوما .. مش بطالين يا نجيب.. فقال ساويرس "الهانم عاملة اللازم وزيادة، دى دفعت قدهم عشر مرات فى الـ6 شهور الأخيرة بس .. يا سيد بيه أنا مسئول عن أى فلوس تحتاجوها، وابعد عبلة سلامة من الحكاية أنا مش طايقها "فأكد له البدوى: إحنا عاوزين نستعجل فى هروب نخنوخ فأجاب ساويرس بثقة: هانت قريب قوى حتشوفه هنا فى مكتبك ده".. ثم سأل ساويرس البدوى عن أخبار سوزان مبارك.. الهانم أخبارها إية من يوم ما تقابلنا الشهر اللى فات ما شفتهاش ومش عاوز أكلمها فى التلفيون الأمر ما يسلمش من ولاد الهرمة فأجابه البدوى: "الست تمام وزى الفل لسه عمرو موسى مقابلها من يومين، هو وحسن راتب وطمني عليها وطالبة تقابلنى ضرورى".
المصدر : بوابة الحرية والعدالة