الناس علي دين ملوكهم.. أو مليكهم " هذه جملة تناقلها العوام في كل عصر وفي كل مصر..
حتي صارت مثلا دارجا أو حكمة سارية أثبتتها أخبار الزمان في غالب العصور.
و قد أشار القرآن الكريم إلى هذه المسألة، حيث قال:
( و برزوا لله جميعاً فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعاً فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء)[3].
بإقتدار صغت ومضة قصية مكثفة وجميلة
حملت فكرة عميقة بقلم متمكن
سلمت يداك .