هذا القصيد يربك الزمان
ويجتاح كل الأمكنة دون
سابق إنذار ...
وأنتَ سيدي تترجمه بألق مذهل
فتنساب أبجدياتكَ على وجه
الوجد لتنقلنا في مساحاتكَ
المتناهية الروعة ..
شكرا للــــ رياض علي كل هذا الإبداع
شكرا لجمال قلمكَ اخي
أسعدني المكوث بين سطور
نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذا القصيد يربك الزمان
ويجتاح كل الأمكنة دون
سابق إنذار ...
وأنتَ سيدي تترجمه بألق مذهل
فتنساب أبجدياتكَ على وجه
الوجد لتنقلنا في مساحاتكَ
المتناهية الروعة ..
شكرا للــــ رياض علي كل هذا الإبداع
شكرا لجمال قلمكَ اخي
أسعدني المكوث بين سطور
مرحبا بك أيها الهمام ,
و الشاعر المقدام ,
بالنسبة لــ نَصَفَ قد وجدتها في
لسان العرب و العباب الزاخر و القاموس المحيط و الصحاح في اللغة و مقاييس اللغة ,
أنها تعني أحد مدلولين إما النصف ( الشطر) أو الخدمة , أما إذا شددنا الصاد فتعني الانتصاف أو العدل .
الثالثة من الوصف هذا صحيح لا يحتاج لإيضاح , أما ما يحتاج لذلك فهو الفعل يطمأن أراك شكلته على ما لم يسمّ فاعله و عدت و أبرزت الفاعل فهل أنا مخطئ سيدي ؟
واستـأنِ فـي الوصـف مـا الايّـام باقيـة فـقـد يُطـمـأنُ قـلـبَ الـصـبّ مـاتـصـفُ
كأنك اردت يُطمئِنُ .
أما زادُه فقد كانت محتاجة لشكل ,
نأت إلى مانوا وما معناها أردت ,
ويضحكـون عـلـى الأذقــان لا سلـمـت جباهـهـم ، حـيـن مـانـوا أيـنـمـا دلـفــوا
كأني استثقلت التركيب أيها الحبيب و استضعفت المعنى .
لك محبتي و عظيم تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه ليست من الحكايا التي على قارعة الطريق
ولكنها بنود ودساتير شاعرنا الجميل
حاولت أن أقرأها وأنا على قارعة الطريق
ولكنها دعتني للجلوس والتركيز والتأمل
فلي عودة للاستزادة من معينها
دمت للجمال
قصيدة تحملُ كمًّا هائلا من المشاعر ولمحات من شخصية هذا الشاعر الفذ الذي مارأينا منه إلا عذوبة النهر وحلاوة الثمر وكرم النخيل وصفاء السماء وروعة المروج وجمال الأزهار , روحٌ غنية بالمعاني السامقة والطيبة والوفاء ولمثل هذا يكثر الحاسدون , شكرا لقلمك الجميليـــا أيّـهــا الـفـجـر قـــد ألـهـبــتَ عـاطـفـتـي
وحَــــدّث الــنــاسُ عــنّــا ثَــمّــةَ الـصــحــفُ
أكــــــــاد أهــــلــــك والــبـــيـــداء تــنــكــرنـــي
حتـى بكانـي الضحـى واللـيـلُ والنُـطـفُ
كـــم فـــي الـحـيـاة دخـيــلٍ راح يـعـذلـنـي
كـم فــي الأنــام ِصغـيـرٍ لـيـس يعـتـرفُ
بـــأنّـــنــــي والـــصــــفــــا ســـــيّــــــان مـــنــــزلــــة
ويـــعـــلــــم الله والـــــفــــــادون والـــســــلــــفُ
وإنّــــنــــي صــــــــادقٌ بــالـــوعـــد ذو مِــــقــــةٍ
ولــــي شــعــورٌ تـنـاهــت عــنـــده الــطّـــرَفُ
ولــــم أكـــــن رغـــــم هـــــذا غــيـــر مـفـتـقــرٍ
لا كــالــذي يـتـبـاكـى وهــــو مـنـحــرفُ !
نـاهــيــك عـــــن لــغـــةٍ أسـلـوبــهــا ســـلـــسٌ
ذي مـفـرداتـي بــكــلّ الـحـســن تـتـصــفُ
ذي مـــفـــرداتـــي شــــذيّـــــاتٌ مـــــواردهـــــا
كـبــيــرة مـلــؤهــا الإحـــســـان والـــشـــرفُ
لأنّــهـــا غــيـــر أهـــــل الـــــذوق مـاعــرفــت
فــكـــلّ قــــــولٍ بـــهـــم يــحــلــو ويـــزدلـــفُ
يــا أيّـهـا الفـجـر : أعــداءُ الـهـوى كـثـروا
بــكـــلِّ غِـــــلٍّ وحـــقـــدٍ عــنــدهــم هــتــفــوا
ويــزعــمــون وقــــــد مـــاتــــت ضـمــائــرهــم
أنّ الــوئــام لــهــم فــــي سـعـيـهـم هـــــدفُ
ويــكـــذبـــون عــــلــــى الــدنـــيـــا مـــكـــابـــرة
والإمّـعــات ســـوى الأوهـــام مـــا عــرفــوا
ويضحـكـون عـلـى الأذقــان لا سلـمـت
جـبـاهـهـم ، حــيــن مــانــوا أيـنـمــا دلــفــوا
وكــيــف يــصـــدق إنــســـانٌ بـــــلا نــســـبٍ
الـجــهــل مـقــصــدُهُ واللهو والـــســـرفُ ؟
وهــــل رأيــــت كــذوبــا صــــحّ مـــــورده ؟
وهـــل رأيـــت حكـيـمـا زاده الـصـلــفُ ؟
لا فض الله فاك شاعرنا