أخي الحبيب وصاحب السبق الى الخيرات.. سمير العمري
الواحة باقية وسامقة
وكما قلت هي وقف لله تعالى ولهذا لن تجد من يقول بهدم صرح كهذا ...
.
ولن يخذل الله بإذنه تعالى واحة الخير لأنها ذات رسالة سامية وذات اهداف محددة
لخدمة هذة اللغة .. لغة القرآن الكريم .. ورلافع رايتها بعد ان تكالبت حولها الجموع ساعية
لهدر دمها وتركيعها ومحو كينونتها ..ولكنهم حاشا ان يستطيعوا ذلك اولا لأن الله وعد بحمايتها
واختار لذلك فرسانا في كل عصر لحمايتها من العبث والتجهيل
زما الواحة الا صرحا من الصروح التي تقف شامخة بعزة المؤمن في وجه الريح
وما رائدها الا رجل وهب نفسه وماله وصحته لهذه الرسالة السامية
وفق الله كل من يمد يدا للمساعدة والوقوف بجانبها ورفد صرحها بما يستطيع
من قوة وايمان
مودتي الى كل اخ واخت يمد/ يمد يده او يدها لدفع العربة الى الأمام