الواحة لم تعد مجرد منتدى أدبي وثقافي وفكري.. إنها صرح وعلامة أكبر من ذلك بكثير.. إنها باختصار نحن..
وحبّذا لو اتخذتْ -بالإضافة لزخمها إلكتروني الكبير- أشكالا أخرى مرئية وورقية ولقاءات على أرض الواقع..
لكن بدون تعجل، لأنّ النّجاح يولّد النجاح بالضرورة، وإن على مهل..
أحيي كل القائمين على هذا الصرح العظيم، وعلى رأسهم د.العمري..
كما أحيي كل الأعضاء والمارين من هنا..
وكل عام و واحة الخير بخير.