صدحت عصافير الهوى
عند الصباح الباكر
فتناثرت درر القصيد
على البساط الناضر
ورديةً كنواظري
ونقيةً كمشاعري
لكما المودة كلها
وتحيةٌ من شاعر
تقبل مروري أيها الجميل الصداح
مودة تليق
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صدحت عصافير الهوى
عند الصباح الباكر
فتناثرت درر القصيد
على البساط الناضر
ورديةً كنواظري
ونقيةً كمشاعري
لكما المودة كلها
وتحيةٌ من شاعر
تقبل مروري أيها الجميل الصداح
مودة تليق
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أحسنتما وأجدتما
نفستما عن خاطري
فلمصر تصبو أحرفي
ولها تضج دفاتري
ولنيلها تنساب في
ظمأ سيول مشاعري
هي أم دنيانا التي
قد زينت بجواهرِ
فجزاكما خيرا بما
شاهدت أبهج ناظري
قد خانني حرفي هنا
تبا لحظي العاثر
.....
الرائعان أحمد ونادية .. دمتما في هذه الواحة نورا ودفئا ..
ما أروعكما وما أروع مصرنا الحبيبة
مودتي
أخي الحبيب , و صديقي الطبيب
أبا عمر البعيد القريب ,
لقد جرحت خجلي , و أخجلت جراحي ,
فنزفَتْ حبا و شكرا و امتنانا ,
و تراقص قلبي طربا , لمكيول مدحك لي , و عظيم محبتك ,
دائما أنت مميز في دمي , و وجداني .
كتب الرد هذا للمرة الثالثة , و كل مرة أستلهم ذاكرتي في استعادة ما كتبت , فأفشل فشلا ذريعا .
غير أن الرد عليك واجب و كتابته فرض .
خالص محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
سعدت بمتابعة القصيدة والرّدود
واحة عطرة للشّعر تكاتفت بها الكلمات لترسم أجمل لوحة للحبيبة مصر
وتبقى مصر التي في الخاطر نبع نقاء ومحبّة
يروي بساتين شعرنا لتخضرّ
تحيّتي وتقديري لكل من ساهم هنا
فاتن