دعا جمهَرةً من الأدباء ليقرَأ عليهم سيرَتَه الذّاتيّة و عُصارَةَ تجربتِهِ في الحياة..
تفرّسَ في وجوههم فرأى الصفحةَ الأخيرة َ من ْ روايتِهْ...،صرَخَ أحدُهم :هاتِ ما عِندَك! ..مزّقَ الصّفحةَ الأخيرةَ وألقاها في وجوههِم ..ضمّ ما تبقّى منْ رِوايَتِه إلى صَدْرِهِ ثُمَّ رحلْ ..!