بقلم : حسين العفنان
دعته إلى المطعم طلبا للصفاء وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ..
فغرق كل منهما في جواله!
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بقلم : حسين العفنان
دعته إلى المطعم طلبا للصفاء وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ..
فغرق كل منهما في جواله!
ومضة متماسكة ولكن جوال ناس اللغة قالوا الهاتف الخلوى لان جوال تعطى معنى غير..والعهدة على القائل..بوركت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
------------
أخي العزيز ، الأستاذ حسين
أسعد الله أوقاتك
لو تأملتَ في فكرك وما حولك لأتيتَ بالأعمق .. ومضتك السابقة ( هديّة ) شاهد على ما أدّعي
لكنّ هذ الومضة خفيفة الظلّ ربّما حاولت أن تخفف عن النفس ما تركته فيها ومضتك ( هدية ) من أسىً أسيف !!
ما رأيُك أن نحذف ( وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو .. ) ؟ احذفها وتأمل وقرر
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أردت من هذا الاسترسال ( وتقريبا للنفوس وتغييرا للجو ) أن أبسط متعة القارىء وخشيت أيضا قصر النص
سأحذفها وأتأمل أكثر من مرة وأرى ،،
أستاذي القدير : مصطفى ،،
جعلني الله عند حسن ظنك ،،،
وكم أسعد والله بنقدك ورأيك فأنت وهو في قلبي وعلى هامتي
جزاك الله كل نور وسعادة وخير على دعمك وتشجيعك ،،
حين لا تكون النفوس متقاربة في طبيعتها فلن يعينها على ذلك إقحام ، وإن اعتادت النفس أمرا فليس من السهل التغلب عليها في محاولة أو اثنتين.
ومضة ملفتة بذكاء واضح وجمال في الطرح يختصر الكثير من الكلام ، وأنا مع أن يحذف تقريبا للنفوس باعتبار أنها متضمنة في طلب الصفاء ولكن مع إبقاء تغييرا للجو لأسباب تتعلق بالمعنى والمبنى.
دام هذا الألق!
تقديري