كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لماذا قطعت الكلمة ضحكوا؟
هي بدون تقطيع أقوى وأعنف وأوجع
ومضة سريعة وقاسية
أشكرك
لا أذكر كم عدد العضلات التي تتحرك عندما يضحك الإنسان ... لكن تلك النخبة من البرمائيين عفوا البرلمانيين كالضفادع لا يتحرك فيهم شيء لأن أطرافهم غارقة في الماء العكر وليس لهم إلا حناجرهم .
دمت مبدعا نقيا أخي محمد.
كل المحبة.
ليس من قبيل الصدف أن تجد النكتة و الضحك متفشيا في الأوساط الأجتماعية الأكثر فقرا و في البلدان الأكثر قهرا. نضحكُ حتى نُرَوحَ عن أنفسنا و يضحكون من غبائنا.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الشرادي
نص ساخر حتى الحزن الشديد.
تحاياي أخي و أديبنا القدير محمد الشرادي و بالغ تقديري.
ليسوا بحاجة للقانون
فهم مستفيدون دائما من البلاء الواقع على الأمة
فلماذا لا يضحكون
ومضة جميلة
شكرا لك