لادموع ... للوداعات الصامتة
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لادموع ... للوداعات الصامتة
الإنسان : موقف
وقفتُ أمام المرآة :
كيف لي أن أقرأكِ ؟
وما معنى أن لا ... أراكِ ؟
التحليق عالياً ... يحتاج إلى : أجنحة مشرعة لتصمد بوجه الريح
المسافات ... لاعلاقة لها بالرياضيات ... إنها رابط خفي يجمع ويفرق ، يغلف الرجاء بالخوف ، رابط يفك أسرنا من قيود الخطوات
وأجدى صديق : أن تجعل نفسك لنفسك الصديق
( حلاوجي )
والذهب يبكي جماله ... حين اشرقت عيناك
تضيق بي الدروب .. اشكو الكرام غربتي .. والكون من غيرهم : يضيق
سهام الغدر ... تكسرنا فلانبالي ...
في بلادي هذا طريقنا للمعالي
اشتياقي : يحاول اغتيال ذاكرتي
ونزيف المحابر ... وحده ... يغتال اشتياقي.
سلم صبحك و الشفاء لجرحي ( وجهك )..
ومشاهد تاريخي يرسم بالنقاء ( وجهك )..