حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه
رائع بحق
تقديري
لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا