ابداع
الى الأمام ، الى الأمام
زهراء ، زهراء
تحياتي
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
ابداع
الى الأمام ، الى الأمام
زهراء ، زهراء
تحياتي
الكلمة دعامة أساسية في بناء الحياة الإنسانية
على اختلاف تشكيلها الحضاري والإجتماعي
ولأن عقلاءنا الأشاوس فرغوها من مضمونها واكتفوا بقشورها فقط
كان حالنا على ما تراه من هبوط وتدني
الأستاذ الكبير خليل
أسعد بهذا الحضور المشرف وأمتن لهذا الرد الكبير
تحية وكثير تقدير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
كأني أفهم نبل المقصود وعمقه ولكني أصارحك بأن النص كان مربكا جدا وكان يحتاج إلى إضاءات وإشارات توجه المعنى ولو بالعموم.
هنا في النص لا يبدو من أين يأتي الخلل وأين يكمن الخطأ أمن خطيب يتاجر بالشعارات أم من جمهور لا يعبأ بما يقال ولا يستمع للمقال.
إن كان من طرف الخطيب فإن أمثالهم لا يعرفون السكوت ولو انقلب حولهم الكون فهم أهل الجدل والمراوغة والثرثرة وقلب الحقائق ... هذا يدينهم الذي يعرفه الجميع ولذا كان الصمت هنا لا يخدم النص في هذا الاتجاه ، وكان يتوجب عليك أن تضمنيه حينها ما يؤكد على أنه لا يزال يتاجر وثرثر ولكن أصمته الجمهور بوقوع ما يلجمه ليثبت أن المتاجرة بالشعارات لن يفيد.
وإن كان من طرف الجمهور ففيم وقوفهم ثم انصرافهم خائبين فالخيبة هنا تؤكد أنهم كانوا يأملون بشيء من المنصة ، والصمت لم يقدم لهم شيئا واضحا.
ثم إن ما زاد الأمر غمة هو الحوقلة واحستاب المنصة لله فهذا يعيدنا لنرى أن الخطيب رجل على صلة بالله تعالى وأمثال هؤلاء نادرا ما يشطون.
هو إرباك في النص أربك الفكرة ... أو هكذا خيل لي على الأقل.
تقديري
وقفة غالية من نبيل كبير
ونقد كنت أحتاجه لا سيما وأنا أستشعر من خلال الردود أن مرادي لم يتضح
وإن كنت متأكدة من أن الصورة واضحة لديك وأنت تعيش الحدث
فشكرا لك أستاذنا العمري وبارك فيك
أما أين الخلل فصدقني من كلا الطرفين
نسأل الله أن يصلح قادتنا وقبلا منها شعوبنا
احترامي الكبير
في كثير من الأحيان يقفُ الخطيب او الواعظ أو الشيخ بين قومه يناديهم ويذكرهم بالله تعالى فما من مجيب ومامن منصت هذا هو تفسيري للمشهد الثاني وعكسه المشهد الأول بالطبع
لكن حينما قرأتُ للأعضاء فقد افادوني بقراءة أخرى جميلة لم أتوقع ان القصة كانت تتحدث عنها
شكرا لك ايتها الزهراء على قلمك الجميل
ولا يزال الإعلام وسوف يبقى من أخطر الأسلحة في تغيير الرأي العام والسيطرة عليه
ولهذا تصرف عليه المبالغ الطائلة
والكلمة اذا استطاع صاحبها توظيفها جيدا فانها تقلب الموازين
ولكن الناس تفتحت واصبحت اكثر معرفة ولهذا وجب تطوير الوسائل
للوصول الى اقناع الناس كذبا او صدقا ومن لم يحسن سوف ينكشف سريعا
ويفقد مقدرته
شكرا لك