أخيرا .. حطت رحلها في واحتنا الخضراء
باحثةً عن ظلال الحرف الجميل
ناثرةً أعطار حروفها التي تجيد نسجها من خلجات نفسها
سامقة كنخيل العريش
هادرة كموج بحر الأسكندرية مسقط رأسها
أنها القاصة المتألقة و الأديبة الرائعة صاحبة القلم المتميز الأستاذة
صابرين الصباغ
أهلا بك يا صابرين
شرفتِ الواحة
نزلتِ أهلا و حللت سهلا
هذا هو وطنك الثاني ( بعد اسكندرية طبعا )
ننتظر هطولك الرقيق
رحبوا معي بأختنا الفاضلة صابرين الصباغ
مع خالص مودتي و تقديري
د. جمال مرسي