ما أشد حاجتنا لبسمةٍ كهذهِ في هذا الزمن العصيب
جميلة حقا فكرة وصياغة
دام القك
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
ما أشد حاجتنا لبسمةٍ كهذهِ في هذا الزمن العصيب
جميلة حقا فكرة وصياغة
دام القك
تملك روحا شاعرة ، ولغة آسرة ، وظرفا لطيفا خفيا على النفس ، ولكني أراك بحاجة لصقل موهبتك المميزة هذه بالتمكن من الأدوات خصوصا في النحو وفي العروض فقد خانك النحو والعروض في عدة مواضع من نصك.
إن اسلوبك مميز وقدرتك على الطرح ذكية وعميقة راقت لي جدا ولكن قليل من الصقل فقط ويكون لشعرك ما يستحق.
وإن هذا نص شعري ساخر وإن بدا لي إمكانية الإسقاط على حالنا إذ تتقاذفنا الأمم لاهية حينا ومتاجرة حينا وتتأوه وهي تجلدنا ونحن في دعة راضون سعداء. وعليه فإني أنقله لقسم الأدب الساخر حيث مكانه.
تقديري
اميرنا الكريم وأستاذنا المبجل د.سمير
سررت كثيراً لحظة لمحت هذا الوجه يشع نوراً في مشاركتي المتواضعة.. وازددت سروراً وابتهاجاً بتعقيبك .. ونقدك البناء
وأرجو أن يتسع صدركم الرحب لهفواتي ..مع أني كنت أطمع منكم بنقد مفصل يستعرض الأخطاء النحوية والعروضية الواردة بالنص .. حتى بتسنى لي تجنبها في مشاركاتي التالية
مع كل المودة والتقدير
أخي الكريم / كمال حيمور
مع أنها رياضتي المفضلة وأمارسها بمتعة واتقان ... إلا إنني تأثرت لحال الكرة .. وقصتها المأساوية !
شكراً لجمال حرفك ...
سَيدتي .. أجملُ الوَرد .. هو الذي تُغطيه الأوراق !
لطيفة .. خفيفة .. ساخرة
أمتعتنا بهذا الحديث الكروي, ولكل آلامه
رسمت بسمة على شفاهنا وأسعدتنا
بوركت وقلمك.