رأيت النار تأكل من حشايا .... و تصليني المنية كالضحايا
و محبوبي على فرش وثير .... يحيك لخافقي حبل المنايا
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
رأيت النار تأكل من حشايا .... و تصليني المنية كالضحايا
و محبوبي على فرش وثير .... يحيك لخافقي حبل المنايا
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حسيبي الله فيمن باع ودّي
ويقسم أن يفي ويخون عهدي
أختنا الرائعة نداء ..
آخر مشاركة للأخ احمد رامي وانتهت بحرف الياء
وكان عليك بدأ مشاركتكم بحرف الياء
لك خالص الود
يميس الحرف في كفي اختيال
ويضحك كلما لمــس الــدلالا
فيمنحني عبيــر الــورد حتى
كأن الــورد قد صاغ احتفالا
===============
الوافر ... الــلام
دَعي الشكَّ يا نفسُ ولْتنظُــري * إلــى الشـيبِ ناءَ بـهِ العارِضانِ
وخمسينَ أحملُها – أو أكــادُ - تُذكّــرنــي باقتــــرابِ الأوانِ !
المتقارب - النون
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نَرومُ السَّبْقَ في قَصْدِ المَعالي
وَتَسويقِ الحَميدِ مِنَ الخِصالِ
لِنُبْقِيَ واحَةَ الأخلاقِ نَبْعًا
يُرَوّي العَقْلَ بالفِكْرِ الزّلالِ
الوافر _ اللام
لزمتُ الصبر في ظلم الأعادي
أكابدُ غدرهم بالإجنهادِ
فصاروا يعلمون بأن مثلي
يقابل بالمحاسنِ كل عادِ
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
دعاني الصحبُ يوماً للتصابي * وما علموا بهمّي أو مُصابي !
أنا يا صحْبُ مَنْ خَبرَ البلايا * ومَنْ قدْ قُدّ من رَحِمِ الصّعابِ !
الوافر - الباء