نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أي الجناحين فقد يا ترى، وفقد أيهما سيودي بالآخر
ومضة جميلة أخي
وهي صورة قصصية وفقا لما تعلمنا من الشروحات في القصة
شكرا لك
بوركت
............
اسقاط موفق للنص ومعانيه.
فعلا ربما يكون الأمر كذلك فالشعوب دائما لا تحمل العداء إلا لعدو خارجي أو لخائن عميل.
حين تفرط في جناح الحب بسبب استبداد الأنظمة فهي حتما تتمسك بجناح الصبر.
ولكنها تبقى دائما تترقب.
ربما تستفيق الأنظمة من ظلمها فيرجع جناح الحب إلى موضعه.
وإلا فرطت في جناح الصبر وكانت الثورات.
ردٌّ سديد كصاحبه.
مودتي وتقديري
لا يمكن أن يكمل بجناح واحد
سيقع ويتحطم
ومضة رائعة
أشكرك
كلّنا نبدأ المسيرة بملء العزيمة ثمّ تسّاقط الأجنحة والأطراف تباعا
يالشموع الهمم ما أسرع احتراقها
ومضة عميقة معبّرة
دام إبداعك أخي
مودّتي
فرط بإحدى جناحيه مرغما وأكمل بلآخر متحديا وصابرا ومترقبا الحبيب الذي ضحى من أجله
ومضة مضيئة ونابضة بجمال
تقديري
وأنا أجزم بأنه فرط بجناح الحب ورد الأستاذة ربيحة وافق ما في خاطري
أشكرك على هذا الأداء الطيب