خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بأسلوب عرضها ولغتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
تكثيف يستدعينا للتأمل .. مراراً.
نص أقرب للغموض .
مودتي.
الإنسان : موقف
بإقتضاب وتكثيف وبراعة فى إستخدام المفردات
حكيت القصة بمنتهى الوضوح ..
ولكن لما تلوم عليها ؟؟
هى أرادت الأنعتاق , حتى لو أصبح أسمها مطلقة .
و بين الوصفين المتطابقين نطقا و المختلفتين حمولة ، مسافات و حملا قد تعيش به عبئا يثقل نفسيتها و يقيدها أكثر في مجتمعات لها مواقف متصلبة و قاسية أحيانا اتجاه المطلقة .
و مضة نلمس فيها بعض جمالية الشعر ، وذكاء الاشتغال على اللفظ.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه