سأُجازف بالجواب
هل هي الشمعة....
انا أحُب هذا اللون من الادب
دام القك
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سأُجازف بالجواب
هل هي الشمعة....
انا أحُب هذا اللون من الادب
دام القك
سادتي و أساتذتي الكرام ( عبد الحكم ), (محمد مشعل) , ( آمال المصري) (بهجت رشيد ) (محمد ذيب) و (جلال طه ).
وكل من مر هنا , لكم حبي وامتناني لمروركم عبر مشاركتي الضئيلة مقارنة بعطائكم وإبداعاتكم .
وأسمحوا لي أن أخص الأخوة الذين قدموا إجابات لهذه الأحجية .
فكم تمنيت لو تمكنت من تعديل نص أحجيتي لتصبح إجابتكم صحيحة , ولكن هذا الامر كما تعلمون غير متاح
من أعماق قلبي لكم ألف تحية
بداية نسمح بالطبع بكل ما يثري الأدب ويروح عن النفس.
ثم إني وبعيدا عن الحل وددت لو راعيت اللغة في شعرك فهو رأس مال الأديب وعنوان البيان.
تقديري
اساتذتي الكرام الى حضراتكم مشاركة بسيطة في هذا الباب ..أرجو أن تلاقي استحسانكم
طائرة من غير جناح
أموال الناس لها دفعت
ولها طربوش ورداء
آه لو تدري بما فعلت
لا أدري خوفاً أم هزلاً
صكت أسناني وارتعدت
ويل لضحيتها ويل
من تحت براثنها وقعت
وبطرف العين إذا لمحت
قطرة حقد منها دمعت
برزت لمعت طارت وعلت
مجرمة فوق الخد هوت
بمكان أكتمه خجلاً
قبلة سم هي قد وضعت
وشكرت الأخت لرقتها
وحمدت الله إذا ارتفعت
أوهى الندى وجنات الورد تقبيلا=وما استطاع لذاك الشوقِ تأجيلا
فهل أصبتُ جواباً يا معلمتي=أم خاب ظني وقد أخطأتُ تأويلا؟
^_^
وُفَّقْتِ فيه , جواب محكم فَطِن
قد راقني , و إليك الشكر قد نُظِمَ
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم