المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا يملأ عين ابن آدك غير التراب
ومضة جميلة ياسمين
أشكرك
قرأت هنا صياغة جديدة للمثل الشائع
(عين ابن آدم لا يملأها إلا التراب)
شكرا لك
قد يكون النص ترجمة لمعنى أنه لا يملأ عين أو جوف ابن آدم إلا التراب ، ولكني أرجح هنا أن التراب كان رمزا للأرض وهذا يعطي المضمون بعدا وعمقا آخر مختلفا وجميلا.
أحسنت يا ياسمين!
تقديري
يظل ابن آدم يسعى طلبا للمزيد من متع الدنيا ولن يقنع مهما أُعطى ويحتكر ما استطاع لغد يجهله ربما لايأتي
طبيعة بشرية لن يتخلص منها إلا بحفنة من التراب تضع حدا لجشعه
بوركت اليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لا يملأ جوع الروح الا تراب الوطن
هكذا وصلتني
عميقة و قوية بجمال الحرف ورقة الروح
بوركت وكل التقدير
لا أعرف لم نعتوه بالطمع والجشع
كان جائعا وطلب طعاما
وأشبعت رائحة تراب وطنه روحه فأغمض عينيه ونام
ومضة جميلة حملت فكرة عميقة
دام ألقك.