وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وشكراً لروعة مداخلتك أستاذ رشيد
وفقك ربي ورعاك ..
تقديري وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نص مؤثر وجميل وعميق
أشكرك
ويظل السؤال محيراً : من قتل هؤلاء الأبرياء ؟
بارود الدبابات أم عجزنا عن اسكات كل ذلك البارود ؟
/
نص ودموع ..
الإنسان : موقف
يالها من لحظة يدوي فيها مدفع الإفطار ومعه مدافع الغدر لتتبعثر أشلاءهم وقت رفع الآذان ليكون الإفطار مائزًا مع من سبقوهم بالشهادة
رائعة بطعم الألم أديبنا الفاضل
اللؤلؤية
بوركت اليراع والروح
تحاياي
على الرغم من شدة الألم الذي توعك به قلبي من آخر سطر في القصة إلا أنها كانت نهاية مشرقة يفخر بها كل مسلم
شكرا لقلمك البديع أستاذ بهجت
كان أحرى لأصوات الطائرات أن ترهب أعداء الله، و لمدافع الدبابات أن تدّك دفاعات العدّو و لكن من تولّوا أمورنا وجّهوا أفواهها على صدورنا و و دكّوا بالطائرات منازلنا.
قال الشاعر: وإِذَا مَـا خَـلاَ الجَبَـانُ بِـأَرْضٍ ..... طَلَـبَ الطَّعْـنَ وَحْـدَهُ وَالنِّـزَالاَ
قصة هادفة من صميم معاناتنا، أحسنت أحسن الله إليك أديبنا القدير بهجت الرشيد، تحاياي و بالغ تقديري.