و الموريات الزناد في أكم ... و الموقدات الرماد من عدم
هيّـجْـنَ قلـبي و قد ألمَّ بــهِ ... مـن ألــمٍ صــامـتٍ و منــكتم
القيد : دُعابَتي
البحر : المقتضب
إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
و الموريات الزناد في أكم ... و الموقدات الرماد من عدم
هيّـجْـنَ قلـبي و قد ألمَّ بــهِ ... مـن ألــمٍ صــامـتٍ و منــكتم
القيد : دُعابَتي
البحر : المقتضب
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذا ماكنت أنتظر أستاذي لأن الأمر التبس علي إذ وجدت في بعض المواقع أن الوزن=مُسْتَفْعِلُنْ مَفْعُوْلاتُ مُسْتَفْعِلُنْ ** مُسْتَفْعِلُنْ مَفْعُوْلاتُ مُسْتَفْعِلُنْ
وفي الكتاب عندي مستعلن ..وحتى جوازات البحر معقدة ..قرأت عدة أبيات لابن الرومي وغيره على هذا البحر ووجدت الوزن يختلف من قصيدة لأخرى
فعلاً لاحظت أنه يكاد يكون مستحيلاَ أن يكتب على الوزن الأول ^_^
لك كل الود والتقدير معلمي الحبيب
شكراً لتقويمك وأعدك أني سأغوص في هذا البحر الذي لم أطرقه من قبل وسأحاول أن أتقنه طبعاً بمساعدتك التي لا أستغني عنها ^_^
أنا لا أحب هذا البحر
ولا أجد له موسيقى
ولا أفكر بالكتابة عليه أبدا
ربما دعابتكم = في ملاحة الأدب
تقبل انعطافتنا = طاعة لمقتضب
عاندني المقتضب ولم تستجب دعابتي فلجأت لدعابتكم
القيد = عيوني
البحر = المجتث
طافت عيوني عليه ..... ذي مبســم وســهام
حـــتى وصلت إليـه ..... وجدت فيه انعدامي
القيد : يعاسيب
البحر : المديد
كيف يهرب الشعراء من مساجلة كهذه ؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سأثنّي في اليعاسيب والمديد :
إنّ في عيشِ اليعاسيبِ درساً * ينبغي للحاكمِ المستبدّ
سوفَ تُفنيهِ أيادٍ رعتْهُ * حينَ تنضو ثوبَ ذلٍّ وعبــدِ
ونعود إلى قيد وبحر أخينا الأستاذ سامي
أحسنت أخي مصطفى , فقد أتيت به مديدا سليما معافى .
صباحك كله ألق , فمثلك شاعر يدعى ..
لا أظن قيدا يخيف أمثالك من الشعراء , و لكنه استفزاز للهم لتعود إلى مثل هذه المساجلة التي تحرك الدماغ الشعري لدى الشاعر بقوة , و تستمطر هطله .
نعود لقيد أخينا سامي :
القيد : الأكثرين
البحر : الطويل