أخوكم خليل انشاصي جاءكم راغباً في مشاركتكم في واحتكم بدعوة من أخي عدنان
وأتمنى أن تكون الواحة ظلا ظليلا لي وأن تكونوا إخوة لي
وهذه أبيات شعرية ترحيبية :
تحدثني الغداةُ بنـاتُ نفسي بمرزئةٍ يشيبُ لها الصغيــــرْ ويدفعني الغَـــرُورُ فأزدريـــــهِ ويلجمني التحالمُ في الأمورْ فأُحجمُ والأنـــاة ُ لها حــدودٌ وضيقُ الصدرِ روعني كثيــــرْ فليستْ في النساءِ بغيرِ نـدٍ ولكنْ حُلــــوُ مَطْعَمُهَــا مَريـرْ متى بالوصل سيدتي أدلت ؟ فقبحَ من وصال أو سرور فطول الصد أغضبني زماناً وبعد الآن سيرني صبور