نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
اكتشاف الذات يتطلب الشجاعة في مواجهتها
نص عميق يعكس التفاعلات التي نخفيها في احلامنا
نص جميل وعميق
بوركت وكل التقدير
لا يا عزيزتي المرآه هي ليست دليلا قويا على نحت السنين ..هناك دليل أقوى وهو عيون من حولنا
(نص جميل)
تحيتي وتقديري
لو صادقها لتيقن أنها كانت تخبره بالحقيقة وتعكس له واقعا
من يحب مرآته يرضى عن ذاته فيحب الحياة وتحبه
نص جميل السردية سلس اللغة
دام ألقك أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
المرآة .. هى صورة الذات بأعماقها وأسرارها وأبعادها الداخلية
فالذات في المرآة ليست سوى جزء من الذات الحقيقية الواقعية
ولا شك في أن الإنسان حينما يكون منسجما مع العالم لا يحتاج إلى المرآة
ذلك أن حاجته إليها إنما تشتد في فترات التفكك النفسي حيث يبدأ في الالتفات
إلى تلك الصورة ليرى ما الذي تعكسه مما يجري في داخله،
وما الذي ينوي عمله بعد ذلك كله. فالمرآة إذن تعكس إلى الخارج
ذلك العالم الداخلي للإنسان: عالم الذات.
قصة فلسفية الرؤية ـ جميلة السرد.
تحياتي وتقديري.
جذّب انتباهي (الدم المتدفق من جانب المرآة) و الذي أخذ منحى متعرجا ..فرأيت فيها انعكاسا للغدر و الخيانة لأن منبعه عند السّرير ..و بما أن المشهد لم يكن فيه ثمة ألفة جعل من المسلّمات أن يرى نصف وجهه ؛فهناك من شطر أنفه ( كرامته و عرضه ) ..و جاءت الخاتمة في مرآة أخرى (الملاصقة لسرير ذكرياته) وأغلب الظّن أنها رؤيته الغابرة لعلاقة كان مخدوعا فيها (مدفونا بين الناس ) بسبب ما أحاط به من عذاب نفسي ..
نصّ متعدد التأويلات ؛ برمزية مكثفة ..
دمت مبدعة أستاذة بتول الدليمي ؛
كل عام وأنتِ بخير
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ