السلام عليكم
ما شاء الله وتبارك الرحمن
حقيقة النص جميل ويشد القارىء لالتهام الكلمات
نعم فكثيراً ما ننخدع بالمظاهر
نص جميل بكل معنى الكلمة
مودتي و .... امتناني
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم
ما شاء الله وتبارك الرحمن
حقيقة النص جميل ويشد القارىء لالتهام الكلمات
نعم فكثيراً ما ننخدع بالمظاهر
نص جميل بكل معنى الكلمة
مودتي و .... امتناني
رداء أدبي بديع يرفل ألقا لفكرة ليست جديدة ولكن كانت الصياغة بهية والثوب مزركش بإبداع
أوصلت لنا الحكمة من النص بسهولة بالغة
ولنعتبرها دعوة لحسن الظن دائما حتى لانتمنى أن نرى بعيون الآخرين
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ترى الرّجل النّحيل فتزدريه وفي أثوابه أسد مزير
ويعجبك الطّرير فتبتليه فيخلف ظنّك الرّجل الطّرير
المظاهر خادعة
دمت بودّ أخي
فاتن
قصة فكرتها إنسانية سامية، وطرحها القصّي ذكي وموفق
أجاد الكاتب اختيار الرمز قابلا لتحويل دلالته باتجاهين، فالنظارة الشمسية حيث لا شمس من مؤشرات "النفخة" الكاذبة والاستعراضية الفوقية، وهي أيضا ستارة تجمّل لفاقد كريمتيه حين يكون شكلهما مؤثرا..
وقد يبدو اختيار العنوان مباشرا كاشفا للوهلة الأولى، لكنه بانتهائنا من القراءة يتكشّف عن ذكاء في الإشارة، فالنظارة السوداء لم تلك تلك التي تحجب عيني فاقد البصر وحدها، فثمة أخرى حجبت بصيرة الموظف بأحكامة المتسرعة وموقفه العدائي الاستباقي ..
كان فيما بعد الدخول في جو النص إسهاب وددت لو عالجة كاتبنا ببعض تكثيف لحق النص بفكرته وجمال طرحه أن لا يشوبه ترهل
دمت بخير
تحاياي
نتحضر بانطباعاتنا
ونظلم الآخرين بتصوراتنا
ولا تعرف الحقيقة التي تحجبها نظارة سوداء عن ضمائرنا
قصة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت