تقاسموا الأيام فيما بينهم .
ولما خافوا النزاع حول ما تبقى من سويعات ،
قالوا : امنحوها ل " باندورا " . *
* اسم مقتبس من الأسطورة اليونانية و معناه الحرفي " المرأة التي منحت كل شيء" وهي أول امرأة خلقت على الأرض حسب ذات الأسطورة.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
تقاسموا الأيام فيما بينهم .
ولما خافوا النزاع حول ما تبقى من سويعات ،
قالوا : امنحوها ل " باندورا " . *
* اسم مقتبس من الأسطورة اليونانية و معناه الحرفي " المرأة التي منحت كل شيء" وهي أول امرأة خلقت على الأرض حسب ذات الأسطورة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي الأكرم الأستاذ عبد السلام
أسعد الله أوقاتك
اجعلوه للآخرة ؟ .. إن كان كذلك فالأولى أن يجعلوا أيامهم - جلّها - للآخرة ، وما تبقى للدنيا ..
ومضة فكريّة ، لعلها تكون جليّة في ذهنك ، لكنها ليست كذلك على قرطاسك ! ربما لغياب الإيحاء في كلماتك
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
امنحوها للشّهوات والغرائز ...قالوا : امنحوها ل " باندورا "
حتمثّل شريحة واسعة ممّن يهربون انغماسا للملهيات والشّهوانيّات على حساب الأهمّ ... لأنّه الأصعب
تيه وهروب
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعترف أنّي لم أصل إلى فكرة تفيد معنى معيّنا !!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام هلالي
فلم يبقى الكثير فسواء تقاسموه فيما بينهم أو تركوه أو منحوه غنيّا أو فقيرا فلا يغني و لا يسمن من جوع.
و يبقى الأديب المبدع عبدالسلام هلالي من يملك مفاتيح النصّ.
تحاياي و تقديري مع الودّ.
أهلا بالأخت الكريمة آمال المصري،
" باندورا" قبل أن تكون صاحبة الصندوق الذي جمعت فيه كل الشرور ، هي امرأة ، و أول امرأة خلقت حسب الأسطورة ، أعطيت كل شيء ليس إكراما لها بل نكاية بالرجل " برومثيوس" . هذا عن " باندورا" الأسطورة التي استحقت هذا الإسم ، لأنها فعلا منحت كل شيء. لكن ماذا عن "باندورا" اليوم ؟
هذا رهان النص و همنا تكمن مفارقته حسب رأي المتواضع.
تحيتي و تقديري.
هل تستَحقّ مانحة كلّ شيء أن تُمْنَحَ أغلى سُوَيعات العمر يا تُرى
بِرأيي هي أرخص من أن تستحقّها
ولربّما غدت سويعات حياتنا رتيبة رخيصة بحيث يمكننا منحها إيّاها
ومضة مُشرَعَة الأبواب للتأويل
دمت بودّ مبدعنا
فاتن
السلام عليكم
هكذا هو نصيب من يعطي كل شيء ,ولا يستبقي لنفسه شيئا !!
لم يكن حق المرأة التي أعطت بدون حساب ربما سنين عمرها كله ,سوى سويعات ربما اختلفوا عليها ,,من مجموع أيام طويلة ,,تقاسموها
بقايا سويعات ,وكانت مصلحتهم السبب ( النزاع حول ما تبقى من سويعات ).
منتهى الجحود ,,!
شكرا لك أخي عبد السلام
ومضة رائعة ومركزة جدا
ماسة
باندورة عرفتها من خلال شرحك ولم أكن قد عرفتها من قبل
عطاءٌ هامشي جداً لشيء جوهري جداً
مقابلة الإحسان بغير الإحسان !
هكذا قرأت النص ..
تحياتي ودعائي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير