غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رحم الله شاعرنا الجليل كامل الشناوي علي جميل ماأبدع
وبارك الله فيك عزيزتي آمال علي جميل إختيارك
اللهم احفظ الحبيبة الغالية مصر واجعلها في أمانك وإحسانك
اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
ومن كل بلاء عافية
تحياتي لك والياسمين.
الأستاذه آمال . إنتقاء رائع لأجمل ما غنت سيدة الغناء العربى من قصائد
ونحن فعلا على باب مصر ندق الأكف الآن ولكن ما من مجيب
شتان ما بين ماض عظيم وحاضر عقيم وأين نحن من عصر هذا الزعيم
الذى أخذ بشعبه الى طريق العزة والكرامه وسطر صفحات على
صدر تاريخنا العربى لا يستطيع أحد أن يتجاهلها او يغفل عنها حتى من كانوا
ضد فكره ورؤيته يبكونه الآن ..
أستاذه آمال أسعدنى المرور على متصفحك
الشاعر الكبير ( كامل الشناوي) من أفضل شعراء جيله ـ وقد تميز بقدرته الفائقة على صياغة قصائده
بالعربية الفصحى ، وقد استطاع أن يجمع في رائعته( على باب مصر)العمالقة الثلاث .. هو وموسيقار
الأجيال/ محمد عبد الوهاب ، وسيدة الغتاء العربي/أم كلثوم.
هذه القصائد التي كتبها جيل الرواد من الشعراء الكبار، وتغنى بها كبار النجوم هى التي تعيش
في وجداننا حتى الآن.
سلمت عزيزتي وسلم جميل اختيارك
ولك كل التحية والتقدير.
قصيدة كامل الشناوي الرائعة التى كتبها متأثراً بثورة 23 يوليو وزعيمها جمال عبد الناصر على باب مصر التى يقول مطلعها «على باب مصر تدق الأكف ..
عرف كامل الشناوي بشاعر الرومانسية وبرقة شعره الغنائي
قال عنه العقاد: “ما تزال كما أنت، لست صغيرا، ولا تريد أن تكون كبيرًا”.
أما مصطفى أمين فكتب: “هجر كل شيء وقرر أن يكون شاعرًا، ثم قسم نفسه بين الشعر والصحافة، إنه أول من رأيت ينام في النهار ويسهر في الليل،
إنه الشاعر الرقيق كامل الشناوي، خفيف الدم، وهو دائم الضحك والإضحاك أيضًا”.
بوركت أ. آمال على جمال اختيارك وقوته.