يترنّح شفقُ البوحِ على خاصرةِ خُطاي
تُمطِرُ أحلامي عطرا
يلتَحِم الشّوق بأنفاسي
تصعّد سُحُبُ البَهْجَةِ
تتبختَرُ نشوى
فوقَ سُهولِ يديّ
يسّاقط مطرُ الأُلفَةِ
يروي التّنهيدة
تتلوّنُ روحي بالوَردي
تَصْطَبِغُ شِفاهي
سأكونُ الأَجمَل
ما دُمْتَ مَعي