أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
أرجو تعديل البيت السابع الذي يبدأ بـ تى المقطوعة من حتى ...
وشكرا سلفا ...
كما أشكر الأخت فاتن على اختيار قصيدتي , و أشكر - كذلك - الأخ حسين على اقتراحه ذاك ...
محبتي للجميع .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 18-03-2013 الساعة 05:06 AM
تحلو إذا صلت عليك الألسن
ونفوسنا تهفو إليك وتركن
ترجو الإله شفاعة وتؤمن
حتى القلوب وكل قلب مسكن
لهواك يحدوها إليك دوافع
طَيْرُ المَشَاعِرِ فَوْقَ كَفِّكَ هاجِعُ
والعَقْلُ في أرْجاءِ طُهْرِكَ سامِعُ
يَا مَنْ لِطيبِكَ جَدْوَلٌ وَمَنابِعُ
خشعَ الكلامُ، وكلُّ شيءٍ خاشعُ
فالحبُّ في محراب ذكْرِكَ راكعُ
بِكُمُ تَبَاهى فيضُ ذكرٍ أكبر
ولأجل قربكم أبيع وأشتري
كم ذا أُرجِّي في الطوى والمخبر
حـبٌّ ، وإيمـانٌ ، وشربـة كوثـرٍ
ورحاب فردوس ، وأنت الشّافعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
درب المفازة لا يُبارح دَرْبَه
يفنى المشوق وليس يدرك قُرْبه
وهو المُعَظِّم في الشعائر رَبَّه
فـخــرٌ لـنــا أنّـــا رُزقـنــا حـبَّــهُ
سَكَـنَ السُّويـدا ، ظلّلـتْـه أضـالـعُ
سَكنَتْ بِعَابِر طَيفه آلامنا
وتسارعت عَجْلَى له أقدامنا
وتبخترت نَشوى به أحلامنا
وتجمّـلـتْ فـــي ذكـــره أقـلامـنـا
ونما على مرج الحـروف بدائـعُ