هي همسة أتت ردّا على قصيدة زجليّة لأخي الشّاعر : طارق فايز العجّاوي
هَيْهاتْ يا بو الزّلف عيني يا مو لَيّا
دَربو حْبَيْبي انطَوى ويش طالِعْ بيدَيّا
وِمْشيتْ صوبِ النّبِع تا عبّي جَرّاتي
لاقيتْ وِشَّ النّبِع عمْ بِيْبَحْلِقْ بِيّا
وِلْقيتْ قَلْبي هَوى مِنْ صَدري لْمَيّاتو
مِسْكين والله انكوى مِنْ عِشقو وْحَسْراتو
فِكْرو حْبَيبِ القَلِبْ يِرْويهِ بْهَمْساتو
بَسِّ النَّهِرْ ضِحِك مِنْ قَلبي وْدَقّاتو
وصَحّا قْليبي بْسَهِمْ مِنْ وَخِزْ غَمزاتو
قَلّي ماني الوِلِفْ فوقي يا صَبِيّةْ