لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا غَرْوَ أَنْ عَـــادَ الشَّــقِيُّ مُذَمَّمَا
وَغَـــدَتْ تُلازِمُهُ الجَهَالَةُ وَالعَمَى
لَــمْ يَنْهَــهُ أَسْـــــــــيَادُهُ لَكِـنَّـــمَا
هــمْ أخـرجـوا أضغــانهمْ تسـعى كما
تســعى إلى بيضِ الطيورأشـــــاجِعُ
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
هُوَ زِيْنَةُ الدنيا وَمِصْبَاحُ الدُّجَى
وهو المُكَرَّمُ بالسَّمَاحَةِ والحِجَى
تُرْجَى شَفَاعَتُه وَنِعْــمَ المُرْتَجَى
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــتمـوا نجــا
ةَ نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
أين الحضارة والتقدم والحجا
ما لي أراهم أغبياء وسذجا
نكروا به ما كان حقا أبلجا
لم يعـلمـوا أنّ الــذي شــــــــتمـوا نجــاةَ =نفوسِــــــهم ، ولنفســـه هـو بــاخعُ
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عذرا ، لم أنتبه لمشاركة أخي لؤي
بل مشاركتك أجمل وأندى ..
بوركت أستاذي الكريم..
عذرا يبدو أنني لم أنتبه للفاضلَين الذَيْن سبقاني
التعديل الأخير تم بواسطة هَمَّام رياض ; 27-03-2013 الساعة 03:40 PM
**(( تبّاً لمن عشقوا الرذيلة إنّهم ... عدموا المروءة حافلين بحقدهم
ربحوا الهوان مسربلين بذلهم ... يا سيّدي : ما قولهم أو فعلهم
إلاّ هوامٌ قــد دهته زوابــــعُ ))**
ما إفكهم إلا كرضراض الوهم
وكذا تآلبهم كمستشري الورم
وكأنهم طير البوادي والرخم
وغــداً يعـــود الإفــك ينعَبُ حيث همْ
وكأنّـه فـــوق الطلــول فواجـــعُ
وشعوبنا اعتادت ضياع المسلك
كم ذا تراها تحتفي بمعارك
والغرب يغريها بغير تدارك
يا سـيدي .. خَجِلاً أتيتُـك أشــــــتكي
فالضَّـعـــفُ آخـانــا ، وثَمّ زعـازعُ