فجر الهوى قد بات يبزغ في الوريدْ
فَنَما البَنَفْسَجُ والقُرُنْفُلُ في دِمايْ
وَتَطايَرَتْ وَرْقاءُ شَوْقِيَ مِنْ جَديدْ
حَمَلَتْ غُصَيْنَ هَواكَ فَوْقَ ذُرى رُبايْ
الياء_ الكامل
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
فجر الهوى قد بات يبزغ في الوريدْ
فَنَما البَنَفْسَجُ والقُرُنْفُلُ في دِمايْ
وَتَطايَرَتْ وَرْقاءُ شَوْقِيَ مِنْ جَديدْ
حَمَلَتْ غُصَيْنَ هَواكَ فَوْقَ ذُرى رُبايْ
الياء_ الكامل
يظل الشــعر من شــفتيك أحلى
فطعــم الحــرف ممـزوج بـزقِّ
فقــولي .. أمتعينــــا كل حيــن
لعــل الــروح أن ترقى برفــق
قِفْ بنا يا صاح في هذا الرّصيفْ
ههُنا للخفق جرْحٌ ونزيفْ
قِفْ بنا يا صاح وارحم فأنا
مثل غصنٍ قد تلاشى في الخريفْ
فوق الثرى خطواتُنا تتبخترُ * وبه غداً رغمَ الأنوفِ سَنُحْشَرُ !
وخدودُنا بينَ الأنامِ نُصــعّرُ * وبها جحيمُ الله ِ سوفَ يُسَعّرُ !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
رَمَيْتُ هَوَايَ فِي جُبٍّ سَحِيقٍ
لَعَلَّ القَلْبَ يَنْعُمُ بالسَّكِينَه
فَعَادَ صَداهُ يَصْدَحُ في رُبَايَ
لِيوقِظَ حُرْقَةَ النَّفْسِ الحَزِينَه
الوافر_النون
نناجي الله يشملنا بعفوٍ
فإن الذنب مرتعه وخيمُ
ولو سرنا بما اقترفت يدانا
لخضنا ظلمةً وبها نهيمُ
فيا ربّاه أكرمنا بصفحٍ
وليس سواكَ يرحمُ يا رحيمُ
الوافر : الميم
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مضى قلبي بدرب العشق دهرا
وَشَوْكُ جَفاكَ قَدْ أدْمى خُطاهُ
وجدتَ بِهَمْسَةٍ فاخْضَرَ عَيْشي
وباتَ السَّعْدُ يُزْهِرُ في رُباهُ
الوافر _ الهاء
هراء كل مــا قطعـت خطــاكا
وما نســج اليراع على هــداكا
فكـــم كان الريــاء رفيق درب
وكــم غيَّبـت من صدق أتـــاكا
سميرك في الحياة كذوب رأي
وقـــدوتك الجهـــول إذا أتــاكا
الكاف
كفُّ الحبيـــــبِ حَبيبُـــهُ * قلمٌ يَصــــوغُ فَيُبـــــدعُ
وكتـــابُ ربّـــي الأروعُ * والمطبـــخُ المتنـــــــوّعُ
عَويلُ الرّيحِ يَهتِفُ بي : تَنَحَّيْ
عـنِ الـدّربِ الطّـويـلِ أيــا فَتـاتـي
وَيَصْرُخُ لائِمًا للرِّيحِ قَلْبي
:تَقَهْقُرُ خُطْوَتي يَنْعَى مَمَاتي
الوافر _ التّاء