اقرئيني

" هو باق في حكايا المجد سوري "

الله الله ، ما أجمل بوحك وما أنبل حرفك وما أصدق شعرك !!

كل هذا و أكثر قرأناه ، ومنه نتعلم وبه نقتدي .

الشاعر المتألق وليد عارف الرشيد ،

شكرا لك الابداع ، ودمت بكل خير .

اقرئيني

هوَ منْ فلَّ الحديدَ الصُّلبَ صبرًا وتحدَّى القتلَ في أرضِ النُّشورِ هو من عامينِ جرحٌ طاف نزفًا من دماهُ أخصبَتْ بِيدُ الدهورِ هو من لم يثنهِ خذلانُ كونٍ فتعالى الله ربُّ المستجيرِ هوَ مِنْ جوفِ الليالي صاغَ فجرًا هو باقٍ في حكايا المجدِ .. سوري

يستحق هذا التكرار لغرض التعظيم وتأكيد المدح لأنه سوري!

وسينتصر في النهاية بإذن الله ، بوركت أيها الشاعر الأبيّ

ونسأل الله تعالى أن يعجّل بالفرج ويعز سوريا وأهلها الأبطال.

محبتي وتقديري.

كيف للقارئ أن يشعر براحة كبيرة في هذا المتصفح !!
لاأعلم من اين تنهل شعرك العذب , وحقا أقولها قد اشتقنا لحرفك أستاذ وليد
تقديري
.
.
.
بعد إذنك , هلاَّ عرفتني على هذا البحر ؟

إنَّــــنــــي الـــطَّـــيـــفُ الـــمـــوشَّـــى بــالــنَّــوايـــانـــائ ــــسٌ مـــــــا بــــيــــنَ نــيـــرانـــي ونــــــــوري

بل انت نور كلك اخي الحبيب واستاذي الرائع وليد عارف الرشيد
لا تتخبئ بين السطور او توجد لك في خبايا الحرف ضوءا فانت مبهر الكلم والقصيد
دمت بروعتك واريحيتك و جمال روحك وقلبك
دمت مبدعا أبدا

عذرا فقد نسيت أن أذكر البحر وهو الرمل التام مع أني ممن أيدوا فكرة ذكر البحر
للجميع محبتي وتقديري ولي عودة للرد بما يليق بتعقيباتكم الرائعة

هـوَ مِـنْ جـوفِ الليـالـي صــاغَ فـجـرًا = هـو بـاقٍ فـي حكايـا المجـدِ .. ســوري
وسيبقى رافعا لواء المجد والعزّة، ولن يضيره كيد الكائدين
قصيدة رائعة أخي الدّكتور وليد
بوركت
تقديري وتحيّتي

لله درك أيها الشاعر المبدع , نسجت أنشودة للفخر والشموخ , قل من يستطيع تطريز قوافيها بهذا الألق وهذا الجمال
لكم كل تحية وتقدير.

كل التحايا العطرات لقلبك الكبير أخي الشاعر الحبيب بشار
ومحبتي وشكري وتقديري

الله الله أيها الشاعر الأنيق، الرقيق، الأبيّ و السامق، نصّ ينثر الألق و الجمال و الشموخ و العزة.

تحيّة لك أخي الكريم و أستاذي الفاضل وليد عارف و أهلنا في سوريا الشقيقة عجلّ الله نصرهم و فرّج كربتهم و ألحق شهدائهم برياض الجنّات.

بالغ تقديري مع الودّ.

الأخ المبدع الجميل سهيل : ما أبدع حروفك وما أعذبها وانت تنثر من شذى ربيعك في مقفراتي
دمت وسلمت ولك التحايا أخلصهن والشكر والتقدير

كيف من يملك هذا الحرف وهذا الأسلوب وهذا الشعور
أن يكون في أبياته بعض علامات القصور
أو أن تتيه منه العير في صحارى البوح.
أبدا سيدي ما هكذا قرأناك.
بل هكذا "هو باقٍ في حكايا المجدِ .. سـوري".

مودتي وتقديري

ما أبطأني يراعا وأسرع الجذل أحضانا إلى هذا الحرفِ المعلِّمِ كي يفيَهُ التبجيلا ، أستسمح و أستأذن الأفاضل المشرفين بتبيت هذه الرائعة لأستاذ جليل القدر ثم لي فيما بعد للتأنّي فيها والعودة إليها مجال لا ريب فيه

أخي الرائع الحبيب همام : كل الشكر والتقدير لما أسبلت على فقيرتي من حسن حفاوتك وجميل ثنائك وودود أنفاسك
ثبتك الله وثبتنا في الدنيا وحين الصراط
محبتي بلا حدود