ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مرتان يوميا ذهابا وإيابا ووجوه كثيرة في زحمة الحياة تتماوج مع رحلتها الشاقة
أحداث عادية تمر بنا وقد صنعت من أحدها أديبنا الفاضل قطعة أدبية جميلة تحمل كل مقومات القصة القصيرة وخاتمة حولتها من حدث يومي عادي لحالة ربما من الحب لأول نظرة من طرف واحد ويتسارع ويتصاعد الحوار من خلال نظرة متبادلة يصل من خلالها الرد
أعجبني الأسلوب والفكرة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
الأخ عبد السلام:
كان حبا افترضته ازمة السير الخانقة...سحابة صيف ثم تقشعت في لحظات..هكذا يرتسم الأمل لدينا ليتحول إلى الم...ملل...ثم ثورة بركان...ثم هدأة وعودةٌ إلى ملل الحياة...هكذا الإنسان يرسم دورة الوجود ليبحث عن املٍ أخرجديد..والم لطالما تحملته النفس كثيرا!
جميل ما امتعني هذا السرد الممتع!
قبلاتي وودي الكبير!
اخوكم
أخي فوزي الشلبي
والأجمل مروركم النديّ على النصّ..
وافر تحياتي
شكر ايها الكريم على النص الماتع الذي حملنا معه لحظة بلحظة
فعشنا الزحام والــ,, والــ .. حتى لحظة النهاية الصادة
مودتي للتصوير الموحي الجميل
مشهد عادي جعلت منه قصة جميلة سردها رائع ومشوق
شكرا لك أخي
بوركت