بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
عندما قرأتُ اسم الصديق الحبيب احمد رامي
سارعتُ بالدخول تشوقًا لمعرفة أخباره وأحواله.
حوار ممتع ومثرٍ
أسأل الله أن يبارك لنا في علمك وأدبك وأن يمتعنا
بصحبتك ومعرفتك
محبتي وسلامي اخي الحبيب
و سلام على الجمال , على ابن غربال
و كيف لا أذكر أيها الحبيب المفضال الذي أشعرني بحرارة الترحيب و الذوق الرفيع ,
كانت كلماتك كالنشوة التي تبعث الإبداع من تحت الرماد ,
و إذا اعتبرتني قيصر الشعر فأنت ملك الذوق و الأناقة , و شعرك يفضح مملكتك العائمة على الإبداع .
محبتي و امتناني و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أهلا بك في جلستنا الحميمية هذه على فنجان القهوة التركية و قبلها العربية المرة مشروب الأجاويد ,
وتقدمة حلاوة الجبن الحموية المشهورة في أرجاء المعمورة ( صوريا )
غير أني بعد أن فرمتّ الجهاز لفيروس أصابه , و جعله لا " من تمّه و لا من كمّه " فقدت أشياء بكيت عليها لتعبي الجم بها , منها الصور .
فاعذر أخاك , على مبدأ " شم و لا تذوق " لكنك تعرف الشكل و الطعم فاترك لخيالك العنان , و تذوّق ..
محبتي و صحن حلاوة الجبن بالقشطة العربية , مع بوظة عربية أطيب من بوظة بكداش في سوق الحميدية بدمشق و التي يصنعها له ( حموية ) .
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 06-04-2013 الساعة 12:26 AM
يابنةَ العاصي سلامُ ... يا عيونا لا تنــامُ
كنت للبـاغي جحيما ... حين عز الإنتقام
يا ترابا عز مجـــدا ... كان للأحقاد لحدا
أتراها اليـوم تنـدى ... في أيادينا السهامُ
كتبتها بعد أحداث حماة 1982 كنت سنة أولى جامعة.
و الحقيقة هذه القصيدة ليست في متناول يدي , ربما أجد الأوراق تلك , فقد كانت " فرمتة " الجهاز مصيبة كبيرة أحمد الله عليها .
و عن النواعير كتبت شبه موشح , لأنه لا يملك مقومات الموشح إلا في عملية تلحينه .
في متاهات السنينْ *** آهِ آهٍ قد تهادى *** صوتها الشاكي الحزينْ
كلما طـــــال الأنينْ *** صعّدَ الآهَ رمادا *** من قلوب العاشــــقينْ
عندما يأتي الربيـعْ *** حاملا عطر الزهورِ *** و الليالي المخمليةْ
مِلْ على العاصي البديعْ ** شاديا لحن السرورِ ** للنواعير الشجيةْ
..
..
حماة و نواعيرها و زهورها و أوابدها في القلب دوما .
بوركت أخي بشار .
الشاعر الدكتور أحمد رامي ،
أهلا بعودتك وحمدا لله على السلامة ،
متابعون لصفحتك المميزة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594