هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
هو
تراقُصُ الليلِ على مسرحِ عينيها
هو الأرضُ التي تؤوي عظامي حينَ لا مأوى
هوَ الأحلامُ تَصلِبُني على جُدرانِ أوهامي
هو
جزئي المفقود
دومًا أحتاجه
دومًا يُكْمِلُني
هو قلبا .. حلما .. روحا أسكنها وتسكنني
وَيَكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .!
رائعة يافاتنة البوح البديع
تحاياي
هُوَ الأنيسُ حينَ يَهْجُرُني الرِّفاقْ
وَهُوَ الرَّبيعُ حينَ تُجْدِبُ دُنْيَتي