هذه هي حالة الأسير الشهيد ميسرة أبو حمدية عند وفاته
على فراش الموت والسجان الصهيوني يضع قيوده في يديه
وتبقى الأسود أسود حتى في سجنها
رحم الله الشهيد وأسكنه فسيح جنانه
وإنا لله وإنا إليه راجعون
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
هذه هي حالة الأسير الشهيد ميسرة أبو حمدية عند وفاته
على فراش الموت والسجان الصهيوني يضع قيوده في يديه
وتبقى الأسود أسود حتى في سجنها
رحم الله الشهيد وأسكنه فسيح جنانه
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
سيرة الشهيد البطل ميسرة أبو حمدية (1948 - 2013)
مواليد مدينة الخليل عام 1948.
ضابط متقاعد برتبة لواء.
حاصل على دبلوم في الإلكترونيات من القاهرة.
درس الحقوق في جامعة بيروت و لم يكمل الدراسة بسبب ظروف الملاحقة و الإعتقال من قبل الاحتلال الاسرائيلي، و يدرس التاريخ في جامعة الأقصى في غزة بالمراسلة.
معتقل منذ 2002\5\28 في سجون الإحتلال الأسرائيلي و محكوم بالسجن المؤبد.
متزوج و لديه أربعة أبناء.
انخرط في صفوف الثورة عام 1968, و تم اعتقاله بتهمة الانتماء لاتحاد طلاب فلسطين في العام 1969.
تم اعتقاله عدة مرات في الفترة بين 1969-1975.
تنقل ما بين 1970 و 1975 ما بين الكويت و سوريا و لبنان و الاردن،حيث كان يعتقل كلما كان يعود للضفة الغربية إعتقالاً إدارياً.
كان في معسكرات حركة فتح في لبنان و سوريا، حيث كان قد إنتمى إليها في العام 1970 أثناء دراسته في القاهرة.
في لبنان كان مقاتلاً في كتيبة الجرمق الكتيبة الطلابية و كانت بقيادة المناضل معين الطاهر.
تم اعتقاله في 1976 تحت الاعتقال الإداري و بقي حتى العام 1978.
في عام 1978 تم ابعاده من المعتقل للأردن.
بدأ العمل الوطني مع مكتب الشهيد أبوجهاد في الأردن منذ العام 1979 و من ثم مكتب الإنتفاضة منذ العام 1988 و بقي حتى عام 1998 حيث كان برتبة مقدم على سلسلة رتب منظمة التحرير.
رفضت إسرائيل دخوله مع العائدين بعد إتفاق أوسلو في 1993.
عاد في عام 1998 للضفة الغربية إثر إنعقاد المؤتمر الوطني السادس و بعد تدخل أبوعمار. و عمل في التوجيه السياسي برتبة عقيد لفترة قصيرة.
انتقل للعمل في الأمن الوقائي.
أعتقل في 2002\5\28 و تم توجيه لائحة اتهام طويلة ضده و كان يعود تاريخ بعض التهم لعام 1991 أي قبل أوسلو.
في تاريخ 2005\6\2 حكم بالسجن 25 عاماً.
تمت ترقيته لرتبة عميد و من ثم أحيل إلى التقاعد برتبة لواء في عام 2008 .
استشهد بتاريخ 2/4/2013 في سجن ايشل الصهيوني بسبب الاهمال الصحي ...
يعد من أبرز رواد الوحدة الوطنية حيث يحتفظ بعلاقات قوية و تعاون في العمل الثوري مع معظم أطياف الحركة الوطنية الفلسطينية من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين
نسأل الله تعالى أن يتقبله شهيدًا ، وهكذا هم الأبطال لايغادرون الدنيا
بصمت كما يفعل غيرهم، حيث كما تُظْهِر الصورة ظلّ مرهوبَ الجانب
حتى بعد وفاته.
تحية لك الأديبة زهراء المقدسية وأحسن الله عزاءكم وكل المسلمين.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أودع الله روحه الطّاهرة في جنان الخلد
وجعل ذكراه شوكة في حلق عدوّه إلى يوم البعث
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يسكنه فسيح جناته
وينزله الدرجات العلى من الجنة
مع الشهداء والصديقين وخير أولائك رفيقا
شكراً للأديبة زهراء المقدسية على هذا الوفاء الجميل
الأخت زهراء المقدسية
هي فعلاً صورة مؤثرة للشهيد ..لم يرحموا ضعفه فقيدوه إلى سريره ..ولا نستغرب ذلك الفعل المشين من قتلة الأنبياء
وقد تأثرت بهذه الصورة فكتبت قصيدةً متواضعة رثاءً للشهيد وجعلته في منتدى الشعر الفصيح ..وذلك أقل ما يمكننا أن نقوم به نصرةً للشهداء ومن على نهجهم
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
متواه الجنة
مع الصالحين ، و الأحرار من أمتنا
الذين لم يبيعوا الوطن ، و لا استفادوا
من تصهين الفكر كما الآخر
بل كان مناضلا حرا .
لا تلومه في تحرير وطنه لائمة المنتفعين .
شكرا لك أيتها المقدسية الحرة
استحضار هذا البطل الرمز.
الحمصـــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
الصورة مؤلمة
لا حق لأحد في الأرض أن يصنع هذا بأحد
رحم الله الشهيد ميسرة وكل الشهداء
أشكرك