قصة جميلة ومؤثرة
وصفت مظهرا مؤلما في الحياة يظلم فيه القوي الضعيف وياكل حقه
شكرا لك اختي
بوركت
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصة جميلة ومؤثرة
وصفت مظهرا مؤلما في الحياة يظلم فيه القوي الضعيف وياكل حقه
شكرا لك اختي
بوركت
صورة بشعة كفيلة بتدمير مستقبل الطفل
اصعب ما يمر به الأطفال ذلك التناقض بين التوجيه وبين شخصية الموجه
قصة جميلة رسمت بالحوار شخصياتها ووصفت ببراعة بيئتها وحدثها
أشكرك
تأسرنى رؤية طفل بكامل براءته التى فطره الله عليها
ولكن أصبحت رؤية هؤلاء نادرة أو قليلة ..
والسبب بكل بساطة أنهم يستمعون للتناقضوالتزييف
ممن حولهم , فتغتال وتسلب منهم البراْة .
قصة جميلة المعنى , ذكية المبنى
ونص بهى , وفكرة عميقة صورتها بدقة ومهارة
متمكنة من أدواتك القصية .
تحياتى والورود .
أختي غصن.
إنها الطفولة في براءتها الأولى، كما فطرها الله على الصدق و النزاهة، براءة لم تدنسها بعد شرور البشر. موقف الطفل الصغير كان كحجرة أصابت أكثر من هدف، و أسقطت اكثر من قناع:
النفاق...المعايير المزدوجة...التظاهر بحب القرآن...أكل السحت...استغلال الضعفاء...
كثير ما تفاجئ الطفولة من يعتقد أن الأطفال قاصرين على فهم و استيعاب القيم الأخلاقية.
تحياتي
- النفاق
جميلة اختزلت مواقف عديدة وصفعت وجه البراءة الذي لايعرف النفاق والتدنيس بترك أثر لاينمحي
التصوير جدا رائع والوصف جاء موفقا
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
انتهيتُ من قراءة القصة ومازالت الصدمة آثارها على وجهي, ولن أكذب إن قلتُ أني أحسستُ بمرارة وألم
خطرٌ على الصغير بالذات أن يرى مثل هذا التناقض فقد يؤثر على شخصيته ككل حينما يكبر ويصبح صاحب قناع زائف لكثرة من رآهم بنفس الصفة فيظنُّ أنهم على حق إلا من يتداركهم الله برحمته ويلهمم وييسر لهم معرفة الحق من الباطل وتمييزه إن شعر بتناقض ..
قصة بهية , وفكرة ذكية , وسردٌماتعٌ , ولغة قوية , ناقشت قية مهمة وكشفت وجه العجوز البائع الحقيقي على يدي طفلٍ نقَّ القلب طاهر الروح برئ المقل
لاحرمك الله الجنة يتها الحبيبة غصن
بوركتِ