السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم خير وبركة
.....
أردت المرور للترحيب بالأخ الكريم الد.أحمد رامي
وشكر الأخت الحبيبة براءة على هذه الاستضافة الجميلة
ولي عودة بمشيئة الله لطرح الأسئلة
دمتما بخير وسعادة
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم خير وبركة
.....
أردت المرور للترحيب بالأخ الكريم الد.أحمد رامي
وشكر الأخت الحبيبة براءة على هذه الاستضافة الجميلة
ولي عودة بمشيئة الله لطرح الأسئلة
دمتما بخير وسعادة
الاسم : أحمد رامي ( أبو ابراهيم) سليل عائلة من أهل التقى والعلم وقد كان جده الشيخ أحد مصادره في العلم واللغة والفقه وغيرها ( حفظ الله والده لم أقابل رجلا بمثل طيبته وسماحه وهدوءه وورعه)
العمر: من زمااااااااااااااااان
المكان : حماة النواعير والجامعة والطفولة
ملخص للسيرة : حباه الله عز وجل بذكاء وفطنة نادرة بين أقرانه ومواهب متعددة فقد كان مفوَّهًا منذ نعومة أظفاره وقارئًا مثقفًا ومرحًا وصاحب طرافة وردود مميزة وحضور جميل ولاضير في أن أقول ( ما شاء الله لاقوة إلا بالله) أني عرفته مسرحيًا وموسيقيًا وخطيبًا وخطاط حرف ورسامًا بالإضافة لكونه مفكرا ذا فكر نبيل أصيل وشاعرا ولغويا وناقدا والآن هو يدرس فن التجويد في قراءة القرآن الكريم ..أما مواهبه الإضافية فسألخصها بقول صديق مشترك : رامي يتجاوز مرحلة التعليم قفزًا إلى مرحلة الإبداع .. فعلى سبيل المثال لا الحصر كان لا يجيد لعبة الشطرنج ووقف يشاهد لاعبين يمارسانها وسألهما عن حركة الأحجار وهما يلعبان ولم تكد تنتهي اللعبة إلا وكان رامي يخطط لهما ويصوب حركاتهما
كان بارعًا في حلاقة الشعر ولا أتذكر أني زرت حلاقًا خلال فترة تواجدنا معا في الجامعة .. يجيد الطلاء ( الدهان ) ببراعة وقد أعانته هذه المهنة كثيرا من فضل الله على إكمال مسيرته حتى أصبح طبيبًا ناجحًا وبارعًا للأسنان .. وما زلت أذكر كيف كان طلاب السنوات الأخيرة يلجؤون إليه لعمل مجسمات الفك والأسنان وهو في السنة الثانية من دراسته .. موهوب وجريء في التعلم تدفعه رغبة قوية لتعلم أي شيء فلم يكن ليدع أمرا يمر هكذا دون أن يقتحم أسواره .. عنيد إذا داهمته مسألة فلا ينام حتى يبدع بها ( وهو يتذكر بالطبع كيف وصل الليل بالنهار ليبدع طريقة رياضية لحساب تربيع أي عدد مهما كبر ذهنيا وبسرعة وقد أفلح وقد كنت أنا الضحية فلم يدعني أنام حتى انتهى ) هوحفظه الله رياضي صاحب بنية قوية ما شاء الله وقد تعلم رياضة كرة الطاولة ( تنس الطاولة) متأخرا أثناء الدراسة الجامعية وما هي إلا شهور حتى كان أحد أبطال الجامعة ..
بقي أن أقول أنه كان ومازال أستاذي ومرجعي وهو الذي حببني بالأدب والشعر وقد يقول قائل: يا أخي أنت تسيء له عندما تقول عنه أستاذك .. فأجيب: لا يا أخي العلة في التلميذ وليست قصورا في الأستاذ
كانت من أجمل لحظات العمر تلك التي قضيناها معًا والحديث عنها يطول ويطول ولكن كان لابد من قولة حق هذا أوانها ويعلم الله أني لم أبالغ بل ربما أغفلت في حق الرجل ..
لك الشكر مرة أخرى أخت براءة لإتاحة هذه الفرصة لتسليط الضوء على أخ حبيب وصديق عزيز أعتز برفقته ..
مع المحبة والتقدير للجميع
تبارك الرزّاق فيما وهب
هي روحه المبدعة تحلّق في شتّى الميادين
أدعو الله أن يطيل بعمره وأن ينفعنا وشباب الأمّة بعلمه
شكرا لك أستاذي الرّشيد على هذه الإضاءة الرّائعة
ها قد عدت لشرب فنجاني الثّالث على مائدتك أستاذي
يقول أفلاطون:
"الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لا مبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار. "
في ظلّ ربيع أمّتنا الزّاهر بالثّورات أستاذي، وفي ظلّ معاناة أجزاء شعبنا الواحد في بلدانه المختلفة.
_هل توافق ما قاله أفلاطون، وهل تجد أنّ كارثة الأمّة العربيّة تكمن في انطواء مفكّريها في قمقم فكرهم وفي تنظيرهم وانشغالهم عن الدّور الأسمى الذي وُكّل إليهم وهو توعية العامّة، ونشر كلمة الحقّ، ومحاولة تغيير واقعهم بتطبيق ما حملوه من علم؟
ويقول أفلاطون أيضًا:
"نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر."
_إلى أيّ مدًى توافق هذه المقولة؟
_ما هو مفهوم الفكر لديك؟
_وما هو تقييمك للمفكّر العربيّ في ظلّ القمع الفكريّ الذي عاشته ولا زالت تعيشه الكثير من دولنا العربيّة؟
مودّتي
إما أن بدرنا يتصرف كالهلال تواضعا فيطل علينا كل حين ومين ، أو أن بعض السحب تحجبه عنا غيرة وحسدا .
سأضع سؤالي على سطح اللقاء حتى إذا (أهل) بدرنا أجابه
أخي الحبيب شاعر المعاني والروعة والمباني ، أي أبيات القصيدة أكثر استعصاءا - إن كان - عليك ، أهو مطلعها أم خاتمها ؟
وسؤال ثان إن سمح الطلوع به ، ما هي الملكة الواحدة الأكثر بروزا التي تجعل الشاعر شاعرا ؟ (سؤال اختياري) ؟
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
" و عنت الوجوه للحي القيوم "
فلا عظيم غيره سبحانه , و والله لو علمت أن أحدا يصفني بهذه الكلمات قاصدا معناها لقاطعته العمر كله ,
فما أنا إلا عبد مُلئ سوءات سترها الله علي و حجبها عنكم , و لو علمتموها ما كلمتموني و لا نظرتم إلى وجهي .
لكني أعلم أنما تقولونها تحببا , فأسامحكم على مضض , و أدعو سرا و علنا :
اللهم اغفر لي مالا يعلمون , و اجعلني خيرا مما يظنون .... اللهم آمين .
1 - أما داء النحو فيستقيم لديك بقليل معرفة , و حفظ القرآن الكريم أو قسم منه, وأشعار العرب , و ليس الحفظ بل بتكرار نطقها بصوت مسموع .
...... و بهذا تكسب أمرين استقامة اللسان و استقامة الوزن .
2 - الاستعجال يورث الندامة و الأخطاء , أعجبتني مقولة أحدهم : لا أسير مسرعا حتى لا أُضطر للالتفات إلى الوراء .
دوما دع الفكرة تنضج على نار هادئة , لأنك إن زدت النار عليها احترقت .ثم شيئا فشيئا تستطيع إضافة توابل الخبرة لتعطيها نكهة و تزيد من نضجها ,
و اعلم أن الغاية لا تبرر الوسيلة و لا تشفع لها .
محبتي لك .