تحتفل واحتنا الحبيبة بمرور عشر سنوات على إنشائها
ونحتفل بها صرحا للأدب والفكر
فماذا نقول لها في عيدها هذا
نثرا
شعرا
صورا بالريشة والحاسوب
بوركتم
شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تحتفل واحتنا الحبيبة بمرور عشر سنوات على إنشائها
ونحتفل بها صرحا للأدب والفكر
فماذا نقول لها في عيدها هذا
نثرا
شعرا
صورا بالريشة والحاسوب
بوركتم
أحبك واحتي
وأحب كل أخوتي فيك
لا أجيد فن ريشة الحاسوب ولكن عبرت عن محبتي للواحة
عشر ووجدان الأمير سحابة
مهداة للواحة بمناسبة مرور عشر على سماواتها
عشر مضت و رؤى الأمير مشاعلُ=و الأمنيات على يديه سنابلُ
عشر..و واحة فكرنا و شعورنا=من أروع الإبداع حقل كامل
فهنا يغرد طائر بقصيدة= و هنا عرائس ومضة تتمايل
***=***
عشر ووجدان الأمير سحابة=تهمي ، فتورق للرمال أنامل
عشر وأفكار السمير مضيئة=و الأفق بالمجد المؤثل حافل
و الشعر يزهر في جوانح شاعر=مثلي ، أتي و لديه وجد ذابل
حتى استضاء فراح يكتب مهجةً=يمنيةً ، عنها الصباح يسائل
كم في شغاف الشعر من ترنيمة=هي من لحوني للكرام رسائل
كم أسكب العرفان إكبارا لمن=ملأ الحياة و لا يزال يناضل
***=***
بين العيون طبعت قلبي قُبلةً=يا واحتي ، فلعلني أستاهلُ
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
ليش التنسيق هذا يختنق بقصائدي و تضيع أنفاسه لو حشوت ثغره بقصيدة؟؟
ما له ؟
ما بينه و بين نصوصي؟
ليش يريدها تخرج للناس عرجاء هكذا ؟؟
لا قوة و لا حول
تدهشني موضوعاتك أستاذتي نداء و تفجعنا جدا صورتك الرمزية..
حرام عليك !!
وكَانَتْ وَاحَتِي جَذَلاً ...
خَصَاصَةٌ كَانَتْ تُرْجِفُنِي ..
حَائِمَةٌ أَرْتَجِي كَبْلاً لِعِوَجِي, فَكَانَ ذُو الأرَاكَةِ أَنْهَلُ .
وكَانَتْ وَاحَتِي جَذَلاً ...
جِئْتُهَا مُهَيْنِمَةً .. مُغَمْغَمَةً ..
وَقِيذَةَ حَرْفٍ يَخْمَعُ شَاكِياً عَلَى الْسُطُورِ؛ فَمَدَّتْ لَهُ رِشَاءَهَا غَيْرَ مُلَجْلَجَةٍ لِتَحْتَلّنِي رُكْنَاً رَكِينَاً .
وكَانَتْ وَاحَتِي جَذَلاً ...
سَنَاهَا كَلَّلَ الْرُّوحَ فَاسْتَبْحَرَتْ واسْتَجَادَتْ فَصَافَيْتُهَا حَتَّى اسْتَشْرَيْتُ وَلَهَاً بِهَا وعِشْقَا .
وتَظّلُّ وَاحَتِي جَذَلاً ...
مُعَرَّقَةٌ مِهَادٌ لِكُلِّ عَرِيقٍ يَجْتَبِي عِظَمَا ..
غِيلُهَا مُورِقٌ خَضْلٌ يُظِلُّنِي .
فَيَاوَاحَتِي ..
يَاوِهَادِي ونَجَادِي .. وخِلَّتِي وخِلالَتِي ..
مِنْ أَعْمَاقِي وغَوَارِبِي لَكِ الْرُّوحُ تَهْمِي .
فَيَاوَاحَتِي ..
يَاوِهَادِي ونَجَادِي .. وخِلَّتِي وخِلالَتِي ..
مِنْ أَعْمَاقِي وغَوَارِبِي لَكِ الْرُّوحُ تَهْمِي
جميل هذا
رسالة محبة جعلتني أؤجل رسالتي إلى حين
فكرة رائعة استاذة نداء
أشكرك
أواحُ الخَيْرِ يا صَرْحَ المَعالي بُنيتَ بِفِكْرِ أفذاذِ الرّجالِ مَعًا شَدّوا وَثاقَ القَلْبِ حَتّى يَجبّ صَنيعَهُمْ أثَرَ المُحالِ
شُجَيْرَةُ قَلْبِنا دَوْحٌ بَذَلْنا العُمْرَ كَيْ يَبقى نجودُ بفكْرنا زَيْتًا لقنْديلٍ بهِ نرقى